(٢) الوقف هو: هو حبس العين على ملك الواقف والتصدق بالمنفعة الاختيار لتعليل المختار (ص: ٢٩). (٣) العَقَار: ضَيعة الرَّجُل، والجمع العَقارات. يقال ليس له دارٌ ولا عَقارٌ. قال ابن الأعرابيّ: العَقار هو المتاع المَصُون، ورجلٌ مُعْقِر: كثير المتاع. يُنْظَر: معجم مقاييس اللغة لابن فارس (٤/ ٩٥). (٤) هما أبي حَنِيفَةَ ومُحَمَّد. يُنْظَر: مقدمة عمدة الرعاية للكنوي (ص ١٧)، المذهب الحنفي لأحمد نقيب (٢/ ٣٢٤). (٥) في (أ) (الخنزير) وفي (ب) (الخمر) ولعله هو الصواب لموافقته سياق الكلام. (٦) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة: (٢/ ٢٣٠). (٧) يُنْظَر: مُختَصرُ القُدُوري (ص ٥٩). (٨) رَوَاهُ عبدالرزاق في مصنفه (٩٨٨٦ - ٦/ ٢٣). وقال ابن حجر في الدراية (٢/ ١٦٢): وفي إسناده إبراهيم بن عبدالأعلى قال ابن حجر في التهذيب قال يعقوب ابن سفيان لا بأس به وقال ابن أبي خيثمة عن ابن معين صالح وقال العجلى ثقة وذكره ابن حبان في الثقات وقال النسائي في التمييز (ثقة) يُنْظَر: تهذيب التهذيب (١/ ١٢٠) والله أعلم.