يُنْظَر: سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاء (١٧/ ٥٢١)، الجواهر المضية (١/ ٢٧٩)، الأَعْلَام للزركلي (٤/ ١٠٩). (٢) يُنْظَر: حاشية رد المحتار (٤/ ١٧٨). (٣) يُنْظَر: المَبْسُوط للسَّرَخْسِي (٣/ ٩٠٩)، كشف الْأَسْرَارِ (٢/ ٥١١). (٤) يُنْظَر: المَبْسُوط للسَّرَخْسِي ٣/ ٧. (٥) يُنْظَر: الأم (٧/ ١٥١)، أسنى المطالب (١/ ٣٦٩). (٦) الخَرَاج والخَرْج واحد وهو شيء يخرجه القوم في السَّنة من مالهم بقَدَر معلوم، لسان العرب (٢/ ٢٤٩). (٧) الرّباطُ: ما رُبِطَ به ومُلازَمَةُ ثَغْرِ العَدُوّ والمُرابَطَةُ: أن يَرْبُطَ كلٌّ من الفَريقَينِ خُيُولَهم في ثَغْرِه وكلٌّ مُعِدٌّ لصاحبِه فَسُمّيَ المُقامُ في الثَّغْرِ رِباطاً. يُنْظَر: القاموس المحيط (٨٦١). (٨) يُنْظَر: المَبْسُوط (٢/ ٣٧٠)، الْمُحِيط الْبُرْهَاني (٢/ ٥٤٤)، تُحْفَةِ الْفُقَهَاء (١/ ٣١٧). (٩) سبق تخريجه ص (١٦٤). (١٠) أخرجه الترمذي في سننه باب زكاة الخضروات، من حديث معاذ -رضي الله عنه- (٣/ ٢٩) قال الترمذي: إسناد هذا الحديث ليس بصحيح، وليس يصح في هذا الباب عن النبي -عليه الصلاة والسلام- شيء، وإنما يروى هذا عن موسى بن طلحة عن النبي -عليه الصلاة والسلام- مرسلا، والعمل على هذا عند أهل العلم؛ أن ليس في الخضروات صدقة، وقد حكم عليه الشيخ الألباني بالصحة، صحيح وضعيف سنن الترمذي (٢/ ١٣٨). (١١) يُنْظَر: المَبْسُوط للسَّرَخْسِي (٢/ ٣٧٠)، الْمُحِيط الْبُرْهَاني (٢/ ٥٤٤). (١٢) في (أ) (أبو ح) وهي اختصار (أبو حنيفة) كما في ب.