(٢) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة: (٢/ ٢٨١). (٣) يُنْظَر: حاشية ابن عابدين (٢/ ٣٦٩)، الجوهرة النيرة (١/ ١٦٢)، وقال ابن عابدين: والمعنى أن هذه السبعة من واجبات الإسلام، ولعل لها خصوصية، اشتركت فيها من بين سائر الواجبات. (٤) يُنْظَر: الْحَاوِي (٣/ ٣٤٩)، الْمَجْمُوع (٦/ ١٠٣). (٥) في (ب) زيادة (الغنى). (٦) سقط في ب. (٧) يُنْظَر: الْمُحِيط الْبُرْهَاني: (٢/ ٦٨٢). (٨) رَوَاهُ أحمد في مسنده (٢٣٧١٣ - ٥/ ٤٣٢)، من حديث عبد الله بن ثعلبة بن صعير. والدَّارقُطنيّ في سننه (٢/ ١٥٠)، كتاب زكاة الفطر من حديثه أيضا وقال شعيب الأرناؤوط: ضعيف مرفوع. (٩) سقطت في (ب). (١٠) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١١٥). (١١) هو: ثعلبة بن صغير بمهملتين مصغرا ويقال: ابن أبي صغير بن عمرو بن زيد بن سنان بن سلامان القضاعي العذري، حليف بني زهرة، قال الدار قطني: له صحبة، ولابنه عبدالله رؤية. وروى ابن أبي عاصم والباوردي وغيرهما من طريق بكر بن وائل عن الزهري عن عبدالله بن ثعلبة بن صغير عن أبيه في صدقه الفطر قال: تفرد به همام عن بكر. قلت: وتابع بكر بحر بن كنيز السقاء عن الزهري أخرجه الحسن بن سفيان ومن طريقه أبو نعيم. يُنْظَر: الإصابة في تمييز الصحابة (١/ ٤٠٤)، معرفة الأصحاب لأبي نعيم (١/ ٤٩١). (١٢) في (ب): (وضع في الخلف من الدم) (١٣) هو: عبدالله بن ثعلبة بن صعير العذري، حليف بني زهرة، كنيته أبو مُحَمَّد، مسح النبي -عليه الصلاة والسلام- رأسه ووجهه يوم الفتح فكان أعلم الناس بالأنساب. مات سنة تسع وثمانين وهو ابن ثلاث وثمانون سنة، وهم حلفاء بني زهرة. يُنْظَر: ثقات ابن حبان (٣/ ٢٤٦)، التاريخ الكبير (٥/ ٣٥)، الجرح والتعديل (٥/ ١٩). (١٤) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة: ٢/ ٢٨٢. (١٥) سقطت في (ب). (١٦) يُنْظَر: (١/ ٤٩١). (١٧) كتاب معرفة الصحابة لابي نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني (المتوفى: ٤٣٠ هـ) حققه عادل بن يُوسُف العزازي وطبعته دار الوطن للنشر - الرياض عام ١٤١٩ هـ في ٧ مجلدات. (١٨) يُنْظَر: (١/ ١١٥). (١٩) يُنْظَر: الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب لابن ماكولا (٥/ ١٨٢).