(٢) ذكره الغزالي في الإحياء (١/ ٢٥٠)، والزيلعي في تبيين الحقائق (٢/ ١٧)، وشيخي زاده في مجمع الأنهر (١/ ٢٧٢)، إلى قوله: "والولد". وانظر التاتارخانية (٢/ ٤٤٨). قال الحافظ ابن حجر في التلخيص الحبير (٢/ ٢٤٧): ذكره الرافعي ولم يذكر له مستنداً، وقد أخرجه البزار من حديث أبي هريرة مرفوعاً لكن لم يقيده بما عند الركن ولا بالطواف. قلت: حديث أبي هريرة أخرجه أبو داود: الصلاة، باب في الاستعاذة (٢/ ١٩١)، والنسائي: الاستعاذة، باب الاستعاذة من الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق (٨/ ٢٣٢)، والطبراني في الدعاء (٣/ ١٤٤٨)، والخطيب في تاريخه (٩/ ٣٨٢)، بلفظ: أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يدعو يقول: " اللهم إني أعوذ بك من الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق ". (٣) ذكره الغزالي في الإحياء (١/ ٢٥٠)، وانظر: والمحيط البرهاني (٤/ ١١٠٤). (٤) الَبوارُ: الكساد، وبارت السُّوق، وبارت البِياعاتُ إذا كسدت تبور. انطر: العين (٨/ ٢٥٨)، لسان العرب (٤/ ٨٦، مادة: بور) (٥) ذكره الغزالي في الإحياء (١/ ٢٥٠)، قاضي خان في فتاويه (١/ ٣١٦)، ابن مودود في الاختيار (١/ ٢٧٢). وعندهم: " تجارة لن تبور، يا عزيز يا غفور "، ولم يكن فيما بعده. (٦) أخرجه الأزرقي في اخبار مكة (١/ ٣٤٠) بسنده عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه .. (٧) ففي حديث عبدالله بن السائب رضي الله عنه قال: رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما بين الركنين يقول: "ربنا آتنا .... ": أخرجه أبو داود: المناسك، باب (٥٢) الدعاء في الطواف (٢/ ٤٤٨)، وعبدالرزاق (٥/ ٥٠)، وابن الجارود (ص ١٦٠)، وابن خزيمة (٤/ ٢١٥)، وابن حبان (٦/ ٥١)، والحاكم (١/ ٤٥٥). صححه ابن خزيمة، والحاكم، وحسنه الحافظ ابن حجر كما في الفتوحات الربانية (٤/ ٣٧٨). (٨) أثبته من (ب). (٩) انظر: المغرب في ترتيب المعرب (١/ ٢٥٩).