(٢) في (ب): «إلا أن يقال بكون الحال». (٣) في حاشية (أ): «لعدم شرطها من وجوب حذف عاملها وكونها مقررة بمضمون جملة اسمية». (٤) هكذا وردت في النسختين، ولعلها تصحيف من النساخ. (٥) سبق التعليق على ذلك ص ٩١. (٦) اللذة: نقيض الألم، المحكم والمحيط الأعظم (١٠/ ٥٠) مادة [ل ذ ذ]. (٧) في حاشية (أ): «من أترصت الأمر وترصته أي أحكمته وقومته. «صحاح»». انظر: الصحاح (٣/ ١٠٣١) مادة [ت ر ص]. (٨) أرهص الشيء: أثبته وأسسه، والرهص: بالكسر العرق الأسفل من الحائط، انظر: أساس البلاغة (١/ ٣٩٩) المغرب ص (٢٠٣). (٩) تصحيف، ولعلها: «عُبابُ»، والعُبابُ: هو الكثرة. انظر: لسان العرب (١/ ٥٧٣)، مادة [ع ب ب]، أو «معين» بمعنى: التمام. انظر: مختار الصحاح (١/ ٤٦٧)، مادة [عين]. (١٠) هذا من حسن ظنه بهم، والصالحون يشفعون يوم القيامة، كما هو مقرر في معتقد أهل السنة والجماعة. انظر: شرح العقيدة الطحاوية (١/ ٢٩٠)، للإمام علي بن علي بن محمد بن أبي العز الدمشقي المتوفي (٧٩٢ هـ)، تحقيق: د/ عبدالله التركي، وشعيب الأرناؤوط، مؤسسة الرسالة، لبنان، بيروت، الطبعة الأولى ١٤٠٨ هـ، والتعليقات السنية على العقيدة الواسطية ص (١١٤)، لفيصل بن عبدالعزيز المبارك المتوفى سنة (١٣٧٦ هـ) تحقيق: عبد الإله الشايع، الناشر: دار الصميعي للنشر والتوزيع، الطبعة الأولى ١٤٢٧ هـ.