(٢) في (ب): «لأنها». (٣) انظر: الكليات معجم في المصطلحات والفروق اللغوية (ص ٨٢٦، ١٠٠٢)، المخصص لابن سيده (١/ ١٤٤)، المنصف لابن جني (ص ٣٠٩). (٤) في (ب): «ذكره». (٥) انظر: المغرب ص (١٢٥) مادة [ح ك م]، المصباح المنير (ص ١٤٥). (٦) ساقطة من (ب). (٧) الكشاف (٣/ ٢٢)، الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، لأبي القاسم محمود بن عمرو بن أحمد الزمخشري جار الله (ت: ٥٣٨ هـ)، الناشر: دار الكتاب العربي- بيروت، ط: الثالثة ١٤٠٧ هـ، وانظر في الفرق بين النبي والرسول: شرح العقيدة الطحاوية (١/ ١٥٥). (٨) في حاشية (ب): أقول إن علماء الحديث اتفقوا على أن هذا الحديث موضوع بهذا اللفظ، وإن كان معناه صحيحًا لقوله -صلى الله عليه وسلم- «إنَّ العُلَمَاءَ وَرَثَة الأنْبِيَاء» أبو عبدالله ولي الدين جار الله. وهو كما قال: حيث قال السخاوي: «حديث: «عُلَمَاء أمَّتي … »، قال شيخنا ومن قبله الدميري والزركشي: إنه لا أصل له، زاد بعضهم: ولا يعرف في كتاب معتبر» أ. هـ». انظر: المقاصد الحسنة (١/ ٤٥٩)، المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة، لشمس الدين محمد بن عبدالرحمن بن محمد السخاوي (ت ٩٠٢ هـ)، ط: ١، ١٤٠٥ هـ، دار الكتاب العربي -بيروت. وقال السيوطي: «حديث: «عُلَمَاء أمَّتي .... » لا أصل له» أ. هـ انظر: الدرر المنتثرة (١/ ١٤٨)، الدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة، لعبدالرحمن بن أبي بكر جلال الدين السيوطي (ت ٩١١ هـ)، تحقيق: د/ محمد لطفي الصباغ، الناشر: عمادة شؤون المكتبات- جامعة الملك سعود، الرياض. وقال الألباني: «لا أصل له باتفاق العلماء». انظر: السلسلة (١/ ٦٧٩)، سلسة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيء في الأمة، للألباني (ت ١٤٢٠ هـ)، ط: ١، ١٤١٢ هـ، دار المعارف -الرياض.