(٢) سبق التعريف به حينما أطلق عليه المؤلف رحمه الله اسم (الحسامي) حسام الدين الأخسيكثي الحسامي. انظر (٢٣٩) (٣) ساقطة من (ب). (٤) وإنما سقط عنه الدم؛ لأنه لما عاد إلى الميقات قبل أن يُحرم، وأحرم منه، التحقت تلك المجاوزة بالعدم، وصار هذا ابتداءُ إحرامٍ منه، فكأنه تدارك ما فاته، وتلافى المتروك في وقته ومكانه، فصار في الحكم كأنه لم يجاوز الميقات إلا محرمًا. انظر: المبسوط (٤/ ١٧٠)، البدائع (٢/ ١٦٥)، المسالك (١/ ٣١٠)، فتاوى قاضي خان (١/ ٢٨٧)، تبيين الحقائق (٢/ ٧٣)، التتارخانية (٢/ ٣٥٨)، الهداية مع العناية (٣/ ٤٠)، البحر الرائق (٣/ ٥١). ورد نقل الإجماع في المصادر التالية: البدائع (٢/ ١٦٥)، البحر العميق (١/ ٦٢٠)، النهر الفائق (٢/ ١٥١)، شرح الطحاوي (ل/ ١٢٣). (٥) أثبته من (ب). وفي (أ) العمل، ولعل الصواب ماأثبته لموافقته سياق الكلام. (٦) انظر: العناية شرح الهداية (٣/ ١١٦).