(٢) ومن ذلك حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده مرفوعاً وفيه «فإنَّمَا تَحْتَ السُّرةِ إلى الرُّكْبَةِ مِنَ العَوْرِة» انظر: سنن الدارقطني (١/ ٢٣٠) في باب الأمر بتعليم الصلوات والضرب عليها، وسنن أبي داود (٤/ ٦٤) باب في قوله -عز وجل-: {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ} [النور: ٣١] وقد حسن الألباني هذا الحديث في صحيح أبي داود (٢/ ٤٠٣) الحديث رقم ٤٩٦ و ٣١١١ و ٤١١٤. وضعف الألباني حديث الدارقطني في ضعيف الجامع الصغير وزياداته (١/ ٧٦) برقم ٥٣٣. (٣) انظر: الأسرار ص (١٨٧، ١٨٨) لأبي زيد عبد الله بن عمر الدبوسي، (ت ٤٣٠ هـ) تحقيق ودراسة لنيل الدكتوراه، إعداد/ عبد الرحمن بن عبد العزيز بن صالح الصالح، عام ١٤١٤ هـ من الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية كلية الشريعة، قسم الفقه، لم يطبع. (٤) في (ب) «النتاء». (٥) النتوء: وهو كما قال:، لسان العرب (١/ ١٦٥).