وفي الاصطلاح: النَّهْيِ هُوَ التَّحْرِيمُ وهو طلب الترك بالقول ممن هو أعلى. أو هو: القول الطالب للترك على سبيل الاستعلاء. ينظر: التقرير والتحبير على تحرير الكمال بن الهمام (١/ ٣٣٣)، وأصول الفقه الذي لا يسع الفقيه جهله (ص: ٢٧٠). (٢) تجزئه الصَّلَاةُ فِي الْأَرْضِ الْمَغْصُوبَةِ. يُنْظَر: بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (٢/ ١٣٠)، الجوهرة النيرة على مختصر القدوري (١/ ٨٨). (٣) الموكل صاحب الشأن بالعمل الذي وكل فيه غيره. انظر: الفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي (٥/ ٤١١٦). (٤) صَبَى: يَدُلُّ عَلَى صِغَرِ السِّنِّ. ينظر: مقاييس اللغة (٣/ ٣٣١) (٥) المعتوه: ناقص العقل، مختلط الكلام، فاسد التدبير. انظر: معجم لغة الفقهاء (ص: ٤٣٩). (٦) المبسوط للسرخسي (٦/ ٥٧، ٥٨) وفيه تصرف يسير. (٧) هو أحمد بن إسماعيل بن محمد بن أيدغمش، أبو العباس التمرتاشي، عالم بالحديث، حنفي، كان مفتي خوارزم. نسبته إلى تمرتاش (من قراها)، صنف شرح الجامع الصغير والفرائضوالتراويح توفي سنة ستمائة وعشره. انظر: تاج التراجم لابن قطلوبغا (ص: ١٠٨)، والأعلام للزركلي (١/ ٩٧). (٨) ينظر: البناية شرح الهداية (٥/ ٣٤٤)، البحر الرائق (٣/ ٢٨٥).