(٢) [الطلاق: ١](٣) أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (مسند عبدالله بن عمر بن الخطاب/ ١٣٩٩٧). وَقَالَ البيهقي أَتَى عَطاء الخراساني فِي هَذَا الحَدِيث بِزِيَادَات لم يُتَابع عَلَيْهَا وَهُوَ ضَعِيف. انظر: الدراية في تخريج أحاديث الهداية (٢/ ٦٩).(٤) يُنْظَر: العناية شرح الهداية (٣/ ٤٨٠)، البناية شرح الهداية (٥/ ٢٩٢)(٥) من المشاورة، قال اللّه تعالى: {وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ} أي: يتشاورون فيه. انظر: شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم (٦/ ٣٥٨٢).(٦) يَقُوْلُوْنَ بِاثْنَي عَشَرَ إِمَامًا أَوَّلُهُم عَلِيُّ بْنُ أَبي طَالِبٍ وَآخِرُهُم الإِمَامُ المُنْتَظَرُ. انظر: المُعْجَمُ الوَسِيْطُ (١/ ١٠١).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute