(٢) ساقطة من (ب). (٣) في (ب): «المريض». (٤) في (ب): «الشاعر». هذا البيت: للمثقب العبدي واسمه عائذ بن محصن، ولقب المثقب لقوله، في قصيدة أولها: أَفَاطُمِ قَبْلَ بَيْنكِ مَتِّعينِى … ومَنْعُكِ ما سَأَلْتكِ أَنْ تَبينِى ومنها: وثقبن الوصاوصَ للعيون انظر: لباب الآداب للثعالبي (١/ ١٢٣)، الشعر والشعراء (١/ ٣٨٤). (٥) في (أ): «تيممت» والتصويب من (ب) والمبسوط للسرخسي (١/ ١٠٦) باب التيمم. (٦) انظر: الصحاح (٥/ ٢٠٦٤)، لسان العرب (١٢/ ١٣) مادة [قصد]. (٧) أي: شرعاً، قال في طلبة الطلبة (١/ ٩) «والتيمم التعمد»، وقال في مختار الصحاح (١/ ٣٤٩) «يتمم الصعيد للصلاة وأصله التعمد والتوخي». (٨) في (ب): «بمعنى». (٩) كتب في حاشية (أ): المريسيع: ماء بناحية قديد بين مكة والمدينة، روي بالعين والغين. وغزوة المريسيع هي غزوة بني المصطلق كانت قبل غزوة الخندق وبعد دومة الجندل حصن على خمس عشرة ليلة من المدينة. انظر: طبقات ابن سعد (٢/ ٦٣)، سيرة ابن هشام (٣/ ٢٤٧)، مغازي الواقدي (١/ ٤٠٤)، صحيح البخاري (٤٥/ ١١٥)، تاريخ الطبري (٢/ ٦٠٤)، أنساب الأشراف (١/ ٦٤)، تاريخ ابن كثير (٤/ ١٥٦)، السيرة الحلبية (٢/ ٣٦٤). والمريسيع: -بضم الميم وفتح الراء وسكون التحتانية بينهما مهملة مكسورة وآخره عين مهملة-، هو ماء لبني خزاعة بينه وبين الفرع مسيرة يوم. فتح الباري (٧/ ٤٣٠). وكانت ديار بني المصطلق جهة (قديد) وهي على بعد ١٢٠ كيلا من مكة إلى جهة المدينة، انظر: معجم المعالم الجغرافية (ص ٢٤٩)، ويبعد ماء «المريسيع» عن ساحل البحر قرابة (٨٠) كيلاً تقريباً. المصدر السابق (ص ٢٩١)، وانظر: تحديد وتفصيل ديار بني المصطلق وخزاعة عموماً في رسالة (مرويات غزوة بني المصطلق) للشيخ/ إبراهيم القريبي من (ص ٥٣ - ٥٨). (١٠) عرّس: أي أقام، والتعريسُ: نزول القوم في السفر آخر الليل. انظر: الصحاح (٣/ ٩٤٨). مادة [عرس]. (١١) ساقطة من (ب). (١٢) ساقطة من (ب). (١٣) ساقطة من (أ) والتثبيت من (ب). (١٤) مضرب: المضرب هو الخَباء، أو المقيم في البيت، يقال: أضرب فلان في بيته، أي: أقام فيه. انظر: تهذيب اللغة (١٢/ ٥)، جمهرة اللغة (١/ ٣١٤)، النهاية في غريب الحديث والأثر (٢/ ٣٥٩). (١٥) ساقطة من (ب).