انظر: الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (٢/ ٧٨) وتاريخ بغداد للبغدادي (٦/ ٣٨١)، وتهذيب التهذيب لابن حجر (١/ ٨١)، وشذرات الذهب لابن العماد الحنبلي (٣/ ١٤٠)، سير أعلام النبلاء للذهبي (٩/ ٥٥٤). (٢) حدثنا بن إدريس عن ليث عن أبي الأشعث عن مولاه قال سألت عمر عن رجل أسلم على يدي قال أنت أحق الناس بميراثه ما لم يترك وارثا فإن لم يترك وارثا ففي بيت المال. أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه (٦/ ٢٩٦) كتاب الميراث في الرجل يسلم على يدي رجل ثم يموت من قال يرثه رقم ٣١٥٨١. (٣) حدثنا وكيع قال ثنا الربيع بن أبي صالح الأسلمي عن رجل سماه أن رجلا من أهل السواد يقال له حشي أتى عليا ليواليه فأبى أن يواليه قال فأتى العباس أو بن العباس فوالاه. أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه (٦/ ٢٩٦) كتاب الميراث في الرجل يسلم على يدي رجل ثم يموت من قال يرثه رقم ٣١٥٨٢. (٤) هو الصحابي تميم بن أوس بن خارجة الداري، أبو رقية، كني بابنته رقية، لأنه لم يولد له غيرها. كان نصرانيا ثم أسلم سنة تسع من الهجرة، وروي له تسعة عشر حديثا. وكان بالمدينة ثم انتقل إلى بيت المقدس بعد مقتل عثمان، وكان كثير التهجد، وهو أول من قص على الناس، استأذن عمر رضي الله عنه فأذن له، وغزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأقطعه رسول الله صلى الله عليه وسلم في فلسطين بيت عينون. مات في فلسطين سنة ٤٠ هـ. انظر: الإصابة لابن حجر (٧/ ١١٨)، الاستيعاب لابن عبد البر (١/ ١٩٣)، تهذيب الأسماء للنووي (١/ ١٣٨).