(٢) كذا في نسخة (ب) وفي (أ): (ابن كامين)، وهو خطأ، والصواب ما اثبت. ذكره السرخسي باسم: (ابن كاسر النخعي)، وذكره النسفي باسم (ابن كأس)، ينظر: "المبسوط" للسرخسي (١/ ١١٩)، و"المستصفى" للنسفي (١/ ٣٩٤). (٣) (المكان)، ساقطة من (ب). (٤) في (ب): (حتى). (٥) ينظر: "المبسوط" للسرخسي (١/ ١١٩). (٦) روي عن أبي جعفر وأبي قلابة: أما رواية أبي جعفر: أخرجها ابن أبي شيبة في "مصنفه" (١/ ٤٣٠) في كتاب "الطهارة"، باب " في الرجل يطأ الموضع القذر، يطأ بعده ما هو أنظف" حديث رقم (٦٢٩)، قال الزيلعي في "نصب الراية للزيلعي " (١/ ٢١١): غريب، وقال بن حجر في الدراية في تخريج أحاديث الهداية (١/ ٩٢): لم أره مرفوعًا وإنما من قول أبي جعفر محمد بن علي. وأما رواية أبي قلابة فأخرجها الحاكم في "معرفة علوم الحديث" (ص ٣٤٨) حديث رقم (٢٥٧) فالحديث: لا يصح وقفًا ولا رفعًا. ونسبته إلي أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- لا أصل له أيضًا. (٧) ما بين القوسين لصاحب الهداية حيث يقول: (ولنا قوله -صلى الله عليه وسلم-: زكاة الأرض يبسها). ينظر: "الهداية في شرح بداية المبتدي للمرغيناني" (١/ ٣٧). (٨) قال ابن حجر في " الدراية في تخريج أحاديث الهداية ": هذا الحديث لم يوجد في كتب الحديث، وهذا لا أصل له لأنه لم يثبت بنقل العدل أو يكون ذلك النقل بالمعنى عند من جوزه. ينظر: " الْعِنَايَة شرح الهداية = للبابرتي " (١/ ١٩١)، " البناية شرح الهداية للعيني " (١/ ٧٢٠). (٩) " الأسرار للدبوسي ": (١/ ٥٦٩).