(٢) الرسالة للقيرواني: ١٥٣. (٣) زيادة من: (ع). (٤) سورة الأنعام، من الآية: ١٤٥. (٥) اختلف في راوي الحديث، فبعض أصحاب عبيد بن الحسن يقول: عن غالب بن أبجر، وبعضهم يقول: عن أبجر بن غالب، وبعضهم يقول: عن غالب بن ذريح، وبعضهم يقول: عن غالب بن ذيخ. ينظر: نصب الراية: ٤/ ١٩٨. (٦) ضعيف الإسناد، أخرج الطبراني في «المعجم الكبير»: ١٨/ ٢٦٧، باب الغين، غالب بن أبجر الزني، رقم الحديث: ٦٦٩. وأخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه: ٥/ ١٢٣، كتاب الأطعمة، باب من قال: تؤكل الحمر الأهلية، رقم الحديث: ٢٤٣٣٨. ورد بلفظ آخر: «أطعم أهلك من سمين حمرك»، وقد حكم عليه الألباني بضعف الإسناد للاضطراب. ينظر: صحيح وضعيف سنن أبي داود، برقم: ٣٨٠٩. (٧) أخرجه البخاري في صحيحه: ٥/ ١٣٦، كتاب المغازي، باب غزوة خيبر، رقم الحديث: ٤٢٢١. وأخرجه مسلم في صحيحه: ٣/ ١٥٣٩، كتاب الصيد والذبائح وما يؤكل من الحيوان، باب تحريم أكل لحم الحمر الإنسية، رقم الحديث: ١٩٣٨. (٨) زيادة من: (ع). (٩) ينظر: المبسوط: ١١/ ٢٣٢. (١٠) زيادة من: (ع). (١١) زيادة من: (ع). (١٢) زيادة من: (ع). (١٣) زيادة من: (ع). (١٤) زيادة من: (ع). (١٥) أخرجه البخاري في صحيحه: ٥/ ١٣٥، كتاب المغازي، باب غزوة خيبر، رقم الحديث: ٤٢١٦. وأخرجه مسلم في صحيحه: ٣/ ١٥٣٧، كتاب الصيد والذبائح وما يؤكل من الحيوان، باب تحريم أكل لحم الحمر الإنسية، رقم الحديث: ١٤٠٧. (١٦) صحيح، يشير إلى حديث البراء وعبد الله بن أبي أوفى -رضي الله عنه- أنهم كانوا مع النبي -صلى الله عليه وسلم- فأصابوا حمرًا فطبخوها، فنادى منادي النبي -صلى الله عليه وسلم-: أكفئوا القدور. أخرجه البخاري في صحيحه: ١/ ١٠٦٣، كتاب المغازي، باب غزوة خيبر، برقم: ٤١٢٢. وأبو طلحة هو: زيد بن سهل بن الأسود النجاري الأنصاري: صحابي، من الشجعان الرماة المعدودين في الجاهلية والإسلام. مولده في المدينة، ولما ظهر الإسلام كان من كبار أنصاره، فشهد العقبة وبدرًا وأحدًا والخندق وسائر المشاهد. وكان جهير الصوت، توفي سنة ٣٤ هـ، ينظر: الإصابة ٧/ ١٩٤، والأعلام ٣/ ٥٨. (١٧) في (ع): «فرجح».