(٢) وفي (ب) (يبرء). (٣) الهداية شرح البداية (٤/ ١٥٠). (٤) الهداية شرح البداية (٤/ ١٥٠). (٥) وفي (ب) (ردا). (٦) وفي (ب) (رادًّا) وهي الصواب لموافقتها سياق الكلام. (٧) وفي (ب) (الغير). (٨) وفي (ب) (يستوجب). (٩) وفي (ب) (فلذلك). (١٠) يُنْظَر: المَبْسُوط؛ للسرخسي (٢١/ ١٦٢). (١١) زيادة في (ب). (١٢) الآفة: العاهة، والجَائِحَة، وهي كل ما يصيب شيئاً فيفسده من عاهة أو مرض أو قحط. يُنْظَر: الزاهر للأزهري (٢٠٤)، الصحاح؛ للجوهري (٤/ ١٩)، المعجم الوسيط (٣٢). (١٣) وفي (ب) (ما)، وهي الصواب لموافقتها سياق الكلام. (١٤) وفي (ب) (ذلك). (١٥) وفي (ب) (الفكاك) وهي الصواب لموافقتها سياق الكلام. (١٦) المقصود بشيخ الإسلام: خواهر زاده. كما صرح بذلك الامام السغناقي في (ص ٣٤٠)، وأيضا قال بدر الدين العيني في البناية (١٣/ ٣٥): وأما اختيار شيخ الاسلام خواهر زاده وهو أن المستعير يبرأ عن الضمان بالعود إلى الوفاق. (١٧) هو الامام شيخ الإسلام أبي بكر محمد بن الحسين بن محمد بن الحسن البخاري، المعروف ببكر خواهر زاده، وكان من عظماء ماوراء النهر، قال السمعاني: كان إماما فاضلا حنفيا وله طريقة حسنة مفيدة جمع فيها من كل فن وكان يحفظها، وله كتاب المَبْسُوط (ت ٤٨٣ هـ). يُنْظَر: تاج التراجم (١/ ٢٥٩)، الجواهر المضية (٢/ ٤٩).