(٢) الهداية شرح البداية (٤/ ١٥١). (٣) يُنْظَر: العناية شرح الهداية (١٥/ ٨٥)، البناية شرح الهداية (١٣/ ٤١). (٤) أي: العبد المبيع. (٥) الهداية شرح البداية (٤/ ١٥٢). (٦) وفي (ب) (دفع). (٧) زيادة في (ب). (٨) وفي (ب) (يتغير). (٩) زيادة في (ب). (١٠) سقط في (ب). (١١) هو: جمال الدين، أبو الفضل عبيد الله بن إبراهيم بن أحمد بن عبدالملك بن عمر بن عبدالعزيز بن محمد بن جعفر ابن هارون بن محمد بن أحمد بن محبوب بن الوليد بن عبادة بن الصامت الانصاري العبادي المحبوبي البخاري الحنفي، انتهت إليه معرفة المذهب، والمعروف بأبي حنيفة الثاني، قال الذهبي في المؤتلف والمختلف عالم الشرق شيخ الحنفية (ت ٦٣٠ هـ). يُنْظَر: الجواهر المضية (١/ ٣٣٦)، سير أعلام النبلاء (٢٢/ ٣٤٥). (١٢) هو شرح لكتاب الجامع الصغير للشيباني. يُنْظَر: الجواهر المضية (٢/ ٤٤٩)، هدية العارفين؛ لإسماعيل باشا (٥/ ٦٤٩). (١٣) يُنْظَر: العناية شرح الهداية (١٥/ ٨٥)، البناية شرح الهداية (١٣/ ٤١)، مجمع الضمانات (٢٩٦). (١٤) الهداية شرح البداية (٤/ ١٥٢). (١٥) النسخ: يطلق بمعنى الإزالة، ومنه قوله تعالى: {فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ}. ويأتي بمعنى التبديل ومنه {وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ}. واصطلاحا: رفع حكم شرعي بدليل شرعي متأخر. ويطلق الناسخ على الله تعالى كقوله: {مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ}، وعلى الآية، فيقال: هذه الآية ناسخة لآية كذا. وعلى الحكم الناسخ لحكم آخر. والمنسوخ: هو الحكم المرفوع بالنسخ. يُنْظَر: المستصفى (٩٧)، رفع الحاجب (٤/ ٢٦)، البرهان في علوم القرآن (٢/ ٢٩، ٣٠)، التعريفات؛ للجرجاني (٧٦)، الإتقان في علوم القرآن (٣/ ٥٥)، مناهل العرفان في علوم القرآن (٢/ ١٢٧).