(٢) المَبْسُوط؛ للسرخسي (٢١/ ١٨٢، ١٨٣). (٣) والقولان هما: قول أبي حنيفة: والقول الآخر: قول أبي يوسف ومحمد والحسن وزفر -رحمهم الله-. (٤) الهداية شرح البداية (٤/ ١٥٤). (٥) وفي (ب) (وإن). (٦) وفي (ب) (فدا). (٧) بداية المبتدي (٢٣٧). (٨) وفي (ب) (للراهن). (٩) يُنْظَر: المَبْسُوط؛ للسرخسي (٢١/ ١٨٣). (١٠) بداية المبتدي (٢٣٧). (١١) كتاب الْأَسْرَارِ؛ لعبدالله وقيل: عبيدالله بن عمر بن عيسى أبو زيد الدبوسي الحنفي، ينسب إلى دبوسية، وهي قرية بين بخارى وسمرقند، كان من أكابر فقهاء الحنفية، ويضرب به المثل في النظر واستخراج الحجج، برع في علم أصول الفقه، له عدة مؤلفات منها هذا الْكِتَاب الْأَسْرَارِ وهو مفقود. (٤٣٠ هـ). يُنْظَر: الأنساب للسمعاني (٢/ ٤٥٤)، الجواهر المضية (١/ ٣٣٩). (١٢) يُنْظَر: العناية شرح الهداية (١٥/ ٩٣)، البناية شرح الهداية (١٣/ ٤٧)، درر الحكام شرح مجلة الأحكام (٢/ ١٧٥). (١٣) الهداية شرح البداية (٤/ ١٥٤). (١٤) سقط في (ب). (١٥) وفي (ب) (لا يخاطب)، وهي الصواب لموافقتها سياق الكلام. (١٦) وفي (ب) (لا). (١٧) وفي (ب) (استدانة). (١٨) قال الامام المرغيناني: ولو كان المرتهن فدى والراهن حاضر فهو متطوع، وإن كان غائبا لم يكن متطوعا وهذا قول أبي حنيفة -رحمه الله. وقال أبو يوسف ومحمد والحسن وزفر -رحمهم الله-: المرتهن متطوع في الوجهين. الهداية شرح البداية (٤/ ١٥٤). وينظر: المَبْسُوط؛ للسرخسي (٢١/ ١٨٤)، تبيين الحقائق (٦/ ٩٣)، البناية شرح الهداية (١٣/ ٤٧).