(٢) سقط في (ب). (٣) وفي (ب) (مما). (٤) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٤/ ١٦٠). (٥) يُنْظَر: المبسوط؛ للسَّرَخْسِيِّ (٢٦/ ١٢٩، ١٣٠). (٦) سورة البقرة من الآية (١٧٨). (٧) كذا في (أ) و (ب)، والصواب (إلا ما قام عليه الدليل)، كما في المبسوط؛ للسرخسي (٢٦/ ١٣٠). وسياق الكلام لا يستقيم بدونها، والله أعلم. (٨) سورة البقرة من الآية (١٧٨). (٩) وفي (ب) (تمتع). (١٠) سقط في (ب). (١١) وفي (ب) (تقتل). (١٢) زيادة في (ب). (١٣) كذا في (ب) وهي مثبتة في هامش (أ). (١٤) رواه ابن أبي شيبة (٥/ ٤٦٠)، في (كتاب الديات)، في (باب إن المسلمين تتكافأ دماؤهم)، برقم (٢٧٩٧٣) عن الشعبي قال: كان بين حيين من العرب قتال فقتل من هؤلاء ومن هؤلاء فقال: إحدى الحيين لا نرضى حتى يقتل بالمرأة الرجل وبالرجل الرجلين قال: فأبى عليهم الآخرون فارتفعوا إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: فقال النبي صلى الله عليه وسلم «القتل براء أي سواء» قال فاصطلح القوم بينهم على الديات. ورواه في معرفة السنن والآثار (٦/ ٢٦٤)، في (كتاب الديات)، في (باب القسامة)، برقم (٤٩٧٨) عن مقاتل بن حيان قال مقاتل: أخذت هذا التفسير عن نفر حفظ معاذ منهم: مجاهد والضحاك والحسن قوله: (كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى) الآية. قال: بدو ذلك في حيين من العرب اقتتلوا قبل الإسلام بقليل وكان لأحد الحيين فضل على الآخر فأقسموا بالله لنقتلن بالأنثى الذكر وبالعبد منهم الحر. فلما نزلت هذه الآية رضوا وسلموا. قال الزيلعي في تخريج الأحاديث والآثار (١/ ١٠٩): غريب جدا.