(٢) يُنْظَر: العناية شرح الهداية (١٥/ ٣١١). (٣) النسيئة: مأخوذة من النسأ؛ وهو التأجيل، والتأخير، ولا يخرج المعنى الإصطلاحي عن المعنى اللغوي. يُنْظَر: العين (٧/ ٣٠٥)، تهذيب اللغة (١٠/ ١٩٦)، المحكم والمحيط الأعظم (٨/ ٥٤٩)، المطلع (٢٣٩). (٤) النقد: خلاف النسيئة، والنقد، والتناقد؛ تمييز الدراهم، وإخراج الزيف منها، وإعطاؤها لإنسان، يقال: نقده المال؛ إذا أعطاه إياه. يُنْظَر: المحكم والمحيط الأعظم (٦/ ٣١٦)، لسان العرب (٣/ ٤٢٥)، القاموس المحيط (٤١٢)، تاج العروس (٩/ ٢٣٠). (٥) يُنْظَر: المبسوط؛ للسرخسي (٢٦/ ٩٢). (٦) الهداية شرح البداية (٤/ ١٨٨). (٧) الهداية شرح البداية (٤/ ١٨٨). (٨) الهداية شرح البداية (٤/ ١٨٨). (٩) رواه البيهقي (٨/ ١٠٤)، في (كتاب الديات)، في (باب من قال لا تحمل العاقلة عمدا ولا عبدا ولا صلحا ولا اعترافا)، برقم (١٦١٣٧)، عن مطرف عن الشعبي قال: «لا تعقل العاقلة عمدا ولا عبدا ولا صلحا ولا اعترافا». ورواه الدارقطني (٣/ ١٧٨)، في (كتاب الحدود والديات)، برقم (٢٧٧)، بلفظه. قال الزيلعي: غريب مرفوعا. وقال البيهقي: والمحفوظ أنه من قول الشعبي. وقال ابن حجر: لم أره مرفوعا إلا ما روى الدارقطني والطبراني في مسند الشاميين عن عبادة بن الصامت رفعه «لا تجعلوا على العاقلة من قول معترف شيئا» وإسناده ساقط.