(٢) في (ب): المسبب؛ وما أثبت من (أ) و (ج) هو الصواب. (٣) ساقطة من (أ)؛ وإثباتها من (ب) و (ج) هو الصواب. (٤) هو: الصحابي سهل بن أبي حثمة بن ساعدة بن عامر بن عدي بن مجدعة بن حارثة بن الحارث بن عمرو بن مالك بن الأوس الأنصاري الأوسي. اختلف في اسم أبيه؛ فقيل: عبد الله. وقيل: عامر. وأمه أم الربيع بنت سالم بن عدي بن مجدعة. قيل: كان له عند موت النبي - صلى الله عليه وسلم -سبع سنين أو ثماني سنين، وقد حدث عنه بأحاديث. مات في أول خلافة معاوية. ينظر: الاستيعاب في معرفة الأصحاب (٢/ ٦٦١)، الإصابة في تمييز الصحابة (٣/ ١٦٣). (٥) ينظر: الاستذكار (٨/ ١٥٥)، المغني (١٢/ ٤٨)، التشريع الجنائي (٣/ ٣٧٠)، صحيح فقه السنة (٤/ ٢٣١)، الموسوعة الفقهية الكويتية (٣٣/ ١٧٤). (٦) في (ب) و (ج): عمر بن عبدالعزيز؛ وهو كذلك في تحفة الفقهاء (٣/ ١٣١). وجاء في الأصل (٦/ ٥٦٥): وبلغنا عن عمر- رضي الله عنه -أنه قضى بالدية على عاقلتهم، وفي البناية (١٣/ ٣٣٦): لما روي: أن عمر- رضي الله عنه -لما قضى في القسامة وافى إليه تسعة وأربعون رجلا فكرر اليمين على رجل منهم حتى تمت خمسين ثم قضى بالدية، وفي تبيين الحقائق (٦/ ١٧٠): وَالدَّلِيلُ عَلَى صِحَّةِ هَذَا التَّأْوِيلِ حُكْمُ عُمَرَ- رضي الله عنه -بِهِ بَعْدَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -بِحَضْرَةِ الصَّحَابَةِ مِنْ غَيْرِ إنْكَارِ أَحَدٍ مِنْهُمْ فَصَارَ إجْمَاعًا،، وفي العناية (١٠/ ٣٧٩): لِمَا رُوِيَ أَنَّ عُمَرَ- رضي الله عنه -لَمَّا قَضَى فِي الْقَسَامَةِ وَافَى إلَيْهِ تِسْعَةٌ وَأَرْبَعُونَ رَجُلًا فَكَرَّرَ الْيَمِينَ عَلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ حَتَّى تَمَّتْ خَمْسِينَ ثُمَّ قَضَى بِالدِّيَةِ، وفي اللباب (٢/ ٧٢٥): فَهَذِهِ الْقسَامَة الَّتِي حكم بهَا عمر بن الْخطاب بعد رَسُول الله [غ] بِمحضر (من الصَّحَابَة، وَلم) يُنكر عَلَيْهِ مُنكر. (٧) هو: تحفة الفقهاء في الفروع؛ للشيخ الإمام الزاهد علاء الدين: محمد بن أحمد السمرقندي الحنفي، زاد فيها على (مختصر القدوري) ورتب أحسن ترتيب. ينظر: كشف الظنون (١/ ٣٧١). (٨) ينظر: العناية (١٠/ ٣٧٣).