(٢) ينظر: العناية (١٠/ ٣٨٩)، البناية (١٣/ ٣٥٣). (٣) هو: محمد بن أحمد بن أبي سهل؛ أبو بكر؛ السرخسي من أهل سرخس بلدة في خراسان. ويلقب بشمس الأئمة. كان إمامًا في فقه الحنفية، وعلامة حجة متكلمًا ناظرًا أصوليًّا مجتهدًا في المسائل. أخذ عن الحلواني وغيره. سجن في جب بسبب نصحه لبعض الأمراء، وأملى كثيرًا من كتبه على أصحابه وهو في السجن، أملاها من حفظه، توفي سنة ٤٨٣ هـ. من تصانيفه: «المبسوط» في شرح كتب ظاهر الرواية في الفقه؛ و «الأصول» في أصول الفقه، «شرح السير الكبير» للإمام محمد بن الحسن. ينظر: الفوائد البهية (ص: ١٥٨)، الجواهر المضية (٢/ ٢٨)، الأعلام للزركلي (٦/ ٢٠٨). (٤) كلاباذ: بالفتح، والباء الموحدة، وآخره ذال معجمة: محلة ببخارى. وكلاباذ أيضا: محلة بنيسابور. ينظر: معجم البلدان (٤/ ٤٧٢). (٥) الدروازي: إقليم «درواز» للأفغان مقابل ضم إقليمى «روشن» و «شغنان» إليه. ينظر: تاريخ بخارى (١/ ١٣). (٦) أجلوا عن القتيل: أي انفرجوا عنه، وَجَلَوْتُ: أوضحت وكشفت. ينظر: الصحاح (٦/ ٢٣٠٤)، المغرب (ص/ ٣٥٤). (٧) ساقطة من (أ)؛ وإثباتها من (ب) و (ج) هو الصواب. (٨) ساقطة من (ب) قرابة لوح كامل؛ وإثباتها من (أ) و (ج) هو الصواب. (٩) في (ب): من المسلمين أو المشركين؛ وما أثبت من (أ) و (ج) هو الصواب. (١٠) ساقطة من (ب)؛ وإثباتها من (أ) و (ج) هو الصواب. (١١) ساقطة من (ب)؛ وإثباتها من (أ) و (ج) هو الصواب. (١٢) سورة التوبة: ١١١