(٢) سورة النساء: ١١. (٣) في (ب): كذلك، وما أثبت من (أ) و (ج) هو الصواب. (٤) حديث أبي أمامة- رضي الله عنه -قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: إن الله أعطى كل ذي حق حقه، فلا وصية لوارث) ينظر: سنن أبي داود ٣/ ٢٩٠ رقم (٢٨٧٠)، سنن ابن ماجة ٢/ ٩٠٥ رقم (٢٧١٣)، جامع الترمذي - تحفة ٦/ ٣٠٩ وقال: حديث حسن صحيح، المسند ٥/ ٢٦٧، المنتقى، ابن الجارود ص: ٢٣٨، سنن سعيد بن منصور ١/ ١٢٥، مصنف عبد الرزاق ٤/ ٤٧ و ١٤٨ - ١٤٩، التمهيد ١٤/ ٢٩٩ و ٢٤/ ٤٣٩، السنن الكبرى، البيهقي ٦/ ٢٤٤ و ٢٦٤ ٠ وفي إسناده: إسماعيل بن عياش وقد قوى حديثه في الشاميين جماعة منهم: احمد والبخاري ٠ وهذا من روايته عن شرحبيل ابن مسلم وهو شامي ثقة، وقد صرح في روايته بالتحديث ٠ قال العلامة الألباني: " وله عنه طريقان: الأولى: إسنادها حسن ٠ والثانية: إسنادها صحيح على شرط مسلم " وقوى إسناده الحافظ ابن حجر في الدراية ٢/ ٢٩٠ وحسنه في التلخيص الحبير ٣/ ٩٢ وينظر: تحفة الطالب ص: ٣٩٩، نصب الراية ٤/ ٥٧ و ٤٠٣، المعتبر، الزركشي ص: ٢٠٣ و ٢٠٨، نيل الاوطار ص: ١١٠٧، السيل الجرار ٤/ ٤٩٧، عون المعبود ٨/ ٥١ ٠ (٥) أخرجه البيهقي في (السنن الكبرى) كتاب جماع أبواب ما لا يحل أكله وما يجوز للمضطر من الميتة وغير ذلك باب صاحب المال لا يمنع المضطر فضلا إن كان عنده (١٠/ ٥ رقم الحديث: ١٩٦٦٨)، ونصه: عن عبد الله بن المساور، قال: سمعت ابن عباس ط، وهو يبخل ابن الزبير، يقول: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "ليس المؤمن الذي يشبع، وجاره جائع إلى جنبه"، والحاكم في (مستدركه) كتاب البر والصلة باب وأما حديث عبد الله بن عمرو، (٤/ ١٨٤ رقم الحديث: ٧٣٠٧)، وقال الحاكم: "هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه"، وقال الألباني في (صحيح الجامع الصغير وزيادته) (٢/ ٩٤٩): "صحيح". (٦) ينظر: المبسوط (٢٧/ ١٤٣).