(٢) ساقطة من (أ)؛ وإثباتها من (ب) و (ج) هو الصواب. (٣) وَذَكَرَ فِي كِتَابِ الْإِقْرَارِ إنْ لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ دَيْنٌ لِأَنَّهُ أَقَرَّ لِمَوْلَاهُ وَهُوَ أَجْنَبِيٌّ، وَإِنْ كَانَ عَلَيْهِ دَيْنٌ لَا يَصِحُّ لِأَنَّهُ إقْرَارٌ وَهُوَ ابْنُهُ، وَالْوَصِيَّةُ بَاطِلَةٌ لِمَا ذَكَرْنَا أَنَّ الْمُعْتَبَرَ فِيهَا وَقْتُ الْمَوْتِ. ينظر: الهداية (٤/ ٥٢٥)، العناية (١٠/ ٤٦٢)، البناية (١٣/ ٤٤٣). (٤) هو: العلامة شيخ الأدب أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد بن عتاهية الأزدي البصري صاحب التصانيف، تنقل في فارس وجزائر البحر يطلب الآداب ولسان العرب ففاق أهل زمانه، ثم سكن بغداد. وكان أبوه رئيسا متمولا. ولأبي بكر شعر جيد. ينظر: سير أعلام النبلاء (١٥/ ٩٦)، وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان (٤/ ٣٢٣). (٥) في (أ): ثلثاه؛ وما أثبت من (ب) و (ج) هو الصواب. (٦) ينظر: المغرب (ص: ٢٣٢). (٧) ينظر: العناية (١٠/ ٤٦٣)، البناية (١٣/ ٤٤٤).