باب العتق في مرض الموت - ينظر: الهداية (٤/ ٥٢٧)، العناية (١٠/ ٤٦٧)، البناية (١٣/ ٤٥٠). (٢) في (أ): ولنا؛ وما أثبت من (ب) و (ج) هو الصواب. (٣) وَلَهُ أَنَّ الْوَصِيَّةَ تَنْصَرِفُ إلَى الْحَجِّ مِنْ بَلَدِهِ عَلَى مَا قَرَرْنَاهُ أَدَاءً لِلْوَاجِبِ عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي وَجَبَ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ. ينظر: الهداية (٤/ ٥٢٩)، العناية (١٠/ ٤٧٣)، البناية (١٣/ ٤٦٠). (٤) ساقطة من (ب)؛ وإثباتها من (أ) و (ج) هو الصواب. (٥) أخرجه مسلم في (صحيحه) كتاب الوصية باب ما يلحق الإنسان من الثواب بعد وفاته (٣/ ١٢٥٥ رقم الحديث: ١٦٣١). (٦) ساقطة من (ب) و (ج)؛ وإثباتها من (أ) هو الصواب. (٧) ساقطة من (ب)؛ وإثباتها من (أ) و (ج) هو الصواب. (٨) أخرجه الترمذي في (سننه) كتاب أبواب القدر باب ما جاء أن النفس تموت حيث ما كتب لها (٤/ ٤٥٣ رقم الحديث: ٢١٤٧)، وقال الترمذي: "هذا حديث صحيح"، وأحمد في (مسنده) مسند المكيين، حديث أبي عزة، (٢٤/ ٣٠١ رقم الحديث: ١٥٥٣٩)، والبخاري في (الأدب المفرد) باب إذا طلب فليطلب طلبا يسيرا ولا يمدحه (ص: ٢٧٣ رقم الحديث: ٧٨٠). قال الألباني في (صحيح الأدب المفرد) (ص: ٢٩١): صحيح. (٩) ينظر: المبسوط (٢٧/ ١٧٣).