(٢) قال تعالى: [وَإِذْ قُلْتُمْ يَامُوسَى لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا] [البقرة: ٦١] (٣) "المحيط البرهاني لإبن مازة " (١/ ٣٨٥). (٤) أخرجه البخاري في "صحيحه" (١/ ٢٤٩)، كتاب الأذان، باب الدعاء قبل السلام، حديث (٨١٦)، وأخرجه مسلم في "صحيحه" ص ١٠٨٥، كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب استحباب خفض الصوت بالذكر، حديث (٢٧٠٤). (٥) الصواب (الشر)، كما وردت في كتب السنة. (٦) أخرجه عبد الرزاق في "مصنفه" (٢/ ٢٠٦)، كتاب الصلاة، باب القول بعد التشهد، حديث (٣٠٨٢)، وأخرجه الطبري في"تهذيب الآثار" ص ٢٣٧، ذكر الأخبار الواردة في ذلك عن الصحابة وغيرهم، حديث (٣٧٥)، وأخرجه الطبراني في"المعجم الكبير" (١٠/ ٥٥)، حديث (٩٩٤٠). (٧) ينظر: "المبسوط" للسرخسي (١/ ٣٠). (٨) "المحيط البرهاني لإبن مازة " (١/ ٣٨٥).