(٢) في (ب) فيعقده (٣) رواه ابن أبي شيبة في مصنفه (٨١٢٧ - ٢/ ٤٣٥) قال الإمام الألباني: وبذلك يرتقي الحديث إلى الصحة، لولا أنهما اختلفا في شيء من متنه وسنده: أما الأول: فليس في حديث مخول: " ذلك كفل الشيطان "؛ بل فيه النهي عن ذلك. والأمر فيه يسير، والقاعدة أن يضم هذا إلى ذلك. وأما الآخر: فهو أن مخولاً لم يذكر بين أبي سعد وأبي رافع: أبا سعيد المقبري! ولعل الأصح إثباته؛ أخذاً بالزيادة. والله أعلم. انظر: صحيح أبي داود - الأم (٣/ ٢١٦). (٤) يُنْظَر: الجوهرة النيرة: ١/ ٦٣. (٥) يُنْظَر: اللباب في شرح الكتاب: ١/ ٨٤. (٦) ساقط من (ب). (٧) ساقط من ب (٨) زيادة وقال في ب (٩) يُنْظَر: المَبْسُوط للِسَّرَخْسِي: ١/ ٣٥٨، والفتاوى الهندية: ١/ ١٠٢، والجوهرة النيرة: ١/ ٦٣، ٦٤. (١٠) يُنْظَر: الجامع الصغير وشرحه النافع: ١/ ٨٦. (١١) هو: عبد العزيز بن أحمد بن نصر بن صالح الحلواني، الملقب شمس الأئمة، من أهل بخارى، إمام أصحاب أبي حنيفة بها في وقته. حدث عن أبي عبد الله غنجار البخاري، تفقه على القاضي أبي علي الحسين بن الخضر النسفي، روى عنه أصحابه مثل أبي بكر محمد بن أحمد بن أبي سهل السرخسي شمس الأئمة، وبه تفقه وعليه تخرج وانتفع وأبي بكر محمد بن الحسن بن منصور النسفي، وأبي الفضل بكر بن محمد بن علي الزرنجري، توفي سنة ثمان أو تسع وأربعين وأربع مائة بكش وحمل إلى بخارى ودفن فيها. (لسان الميزان: ٤/ ٢٤)، و (الجواهر المضية: ١/ ٣١٨)، و (الفوائد البهية: ص ٩٥). (١٢) رواه أبو داود في سننه (٤٠٣٣)، كتاب اللباس، باب في لبس الشهرة. وأحمد في مسنده (٥١١٤ - ٢/ ٥١١٤)، من حديث ابن عمر رضي الله عنهما. قال الألباني: صحيح. انظر: إرواء الغليل (٢٢٨١ - ٨/ ٤٩).