(٢) سبق تخريجه في ص () (٣) ساقط من ب (أكبر) (٤) ساقط من ب (الثالثة) (٥) انظر: المبسوط للسرخسي: ١/ ٢٨٩. (٦) انظر: كشف الأسرار: ٣/ ٥٧٢. (٧) ساقط من ب (الأربع) (٨) انظر: العناية شرح الهداية: ١/ ٤٤٦. (٩) انظر: المبسوط للسرخسي: ١/ ٢٨٩. (١٠) أخرجه ابن ماجه في سننه، كتاب: إقامة الصلوات والسنة فيها، باب ما جاء في الوتر بثلاث وخمس وسبع وتسع (٢/ ٢٦٠) رقم الحديث: ١١٩٢. قال شعيب الأرنؤوط: إسناده ضعيف لانقطاعه، مقسم -وهو ابن بجرة، ويقال: نجدة، مولى ابن عباس- لم يسمع من أم سلمة، وقد اختلف في إسناده على الحكم بن عتيبة كما هو مبين في التعليق على "المسند" (٢٥٦١٦). زهير: هو ابن معاوية الجعفي. (١١) ساقط من ب (ركعتان) (١٢) في الأصل: عشر، والصواب ما أثبتناه. (١٣) ساقط من ب (والذي قال: ثلاث عشرة ركعة: ثمان صلاة الليل وثلاث وتر) ٣٣ - ساقط من ب (لمايثبت) (١٤) هو: حماد بن سلمة بن دينار البصري الربعي بالولاء، أبو سملة: مفتي البصرة، وأحد رجال الحديث، ومن النحاة. كان حافظا ثقة مأمونا، إلا أنه لما كبر ساء حفظه فتركه البخاري، وأما مسلم فاجتهد وأخذ من حديثه بعض ما سمع منه قبل تغيره. ونقل الذهبي: كان حماد إماما في العربية، فقيها، فصيحا مفوها، شديدا على المبتدعة، له تآليف. وقال ابن ناصر الدين: هو أول من صنف التصانيف المرضية. (الثقات لابن حبان: ٦/ ٢١٦)، و (الجرح والتعديل: ٣/ ١٤٠)، و (تهذيب الكمال: ٧/ ٢٥٣). (١٥) ينظر: الحاوي الكبير ٢/ ٢٨٩، المجموع ٤/ ٥١. (١٦) رواه البخاري في صحيحه (٩٤٦)، كتاب أبواب الوتر، باب ما جاء في الوتر. ومسلم في صحيحه (٧٤٩)، كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب صلاة الليل مثنى مثنى. من حديث ابن عمر رضي الله عنهما. (١٧) هو: عبد الله بن عباس بن عبد المطلب الصحابي الجليل حبر الأمة، كنيته أبو العباس، توفي النبي صلى الله عليه وسلم وهو ابن أربع عشرة سنة. ولد قبل هجرة النبي صلى الله عليه و سلم بأربع سنين. قال له النبي صلى الله عليه و سلم: «اللهم علمه الحكمة». مات سنة ثمان وستين بالطائف. له في الصحيحين وغير هما ١٦٦٠ حديثًا. (الإصابة في تمييز الصحابة: ٤/ ١٤١)، و (التاريخ الكبير: ٥/ ٣)، و (تهذيب الكمال: ١٥/ ١٥٤). (١٨) هو: ميمونة بنت الحارث بن حزن الهلالية. آخر امرأة تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وآخر من مات من زوجاته. كان اسمها (برة) فسماها (ميمونة) بايعت بمكة قبل الهجرة. وكانت زوجة أبي رهم بن عبد العزى العامري. ومات عنها. فتزوجها النبي صلى الله عليه وسلم سنة ٧ هـ. وروت عنه ٧٦ حديثًا. وعاشت ٨٠ سنة. وتوفيت في (سرف) وهو الموضع الذي كان فيه زواجها بالنبي صلى الله عليه وسلم قرب مكة، ودفنت به. (الإصابة في تمييز الصحابة: ٨/ ١٢٦)، و (الثقات لابن حبان: ٢/ ١٤٠)، و (تهذيب الكمال: ٣٥/ ٣١٢). (١٩) هو: العباس بن عبد المطلب بن هاشم، أبو الفضل: عم النبي صلى الله عليه وسلم، من أكابر قريش في الجاهلية والإسلام، وجد الخلفاء العباسيين. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في وصفه: أجود قريش كفا وأوصلها، هذا بقية آبائي!. وكان محسنا لقومه، سديد الرأي، واسع العقل، مولعا بإعتاق العبيد، كارها للرق، وشهد فتح مكة. مات سنة ٣٢ هـ. (الإصابة في تمييز الصحابة: ٣/ ٦٣١)، و (الطبقات الكبرى: ٤/ ٥)، و (تاريخ دمشق: ٢٦/ ٢٧٣). (٢٠) سورة آل عمران الآية (١٩٠). (٢١) رواه البخاري في صحيحه (١٨١)، كتاب الوضوء، باب قراءة القرآن بعد الحدث وغيره. ومسلم في صحيحه (٦٧٣)، كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب الدعاء في صلاة الليل وقيامه.