(الإصابة في تمييز الصحابة: ٤/ ٣١٦)، و (تهذيب التهذيب: ١٢/ ٢٣٧)، و (تهذيب الكمال: ٣٤/ ٣٦٦). (٢) في ب يصلي بدل من يصليهن (٣) أخرجه ابن خزيمة في صحيحه (٢/ ٢١٥) بإسناد مختلف. (٤) رواه أبو داود في سننه (١٢٩٧)، كتاب التطوع، باب في صلاة النهار. وابن ماجه في سننه (١٣٢٢)، كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، باب ما جاء في الصلاة الليل والنهار مثنى مثنى. والنسائي في سننه (١٦٦٦)، كتاب قيام الليل وتطوع النهار، باب كيف صلاة الليل. من حديث ابن عمر رضي الله عنهما. وقال الشيخ الألباني: صحيح. (٥) انظر: العناية شرح الهداية: ١/ ٤٤٥. (٦) هو: خالد بن زيد بن كليب بن ثعلبة، أبو أيوب الأنصاري، من بني النجار: صحابي، شهد العقبة وبدرًا وأحدًا والخندق وسائر المشاهد. وكان شجاعا صابرا تقيا محبا للغزو والجهاد. عاش إلى أيام بني أمية وكان يسكن المدينة، فرحل إلى الشام. ولما غزا يزيد القسطنطينية في خلافة أبيه معاوية، صحبه أبو أيوب غازيا، فحضر الوقائع ومرض فأوصى أن يوغل به في أرض العدو، فلما توفي دفن في أصل حصن القسطنطينية. له ١٥٥ حديثًا. (الثقات لابن حبان: ٣/ ١٠٢)، و (الإصابة في تمييز الصحابة: ٢/ ٢٣٤)، و (الطبقات الكبرى: ٣/ ٤٨٤). (٧) في ب فأحب بدل من وأحب (٨) أخرجه أحمد في مسنده (٢٣٥٩٧ - ٥/ ٤١٨)، والطبراني في المعجم الأوسط (٢٦٧٣ - ٣/ ١٢١). وقال شعيب الأرناؤوط: صحيح لغيره، وإسناده ضعيف. (٩) انظر: العناية شرح الهداية: ١/ ٤٤٤.