(٢) ينظر: المدونة ١/ ٢٢٠، الكافي ١/ ٢٢٩. (٣) هو: هارون الرشيد ابن محمد المهدي ابن المنصور العباسي، أبو جعفر: خامس خلفاء الدولة العباسية في العراق، وأشهرهم. ولد بالري سنة ١٤٩ هـ، وبويع بالخلافة بعد وفاة أخيه الهادي، وازدهرت الدولة في أيامه. وكان الرشيد عالما بالأدب وأخبار العرب والحديث والفقه، فصيحا، شجاعا كثير الغزوات، يلقب بجبار بني العباس، يحج سنة ويغزو سنة، توفي في سناباذ سنة ١٩٣ هـ، وبها قبره. (الأعلام للزركلي: ٨/ ٦٢). (٤) - في ب سجد بدل من يسجد. (٥) - ساقط من ب (فقال مالك). (٦) انظر: المبسوط للسرخسي: ١/ ٤٠٣. (٧) - في ب لا يرفع بدل من يرتفع. (٨) - في ب فيرفعها بدل من فترفعها. (٩) انظر: الجوهرة النيرة: ١/ ٧٦. (١٠) انظر: المحيط البرهاني: ٢/ ١٣. (١١) - زيادة من ب (به). (١٢) ينظر: الأم للشافعي ١/ ١٥٤، الحاوي الكبير ٢/ ٢١٤. (١٣) هو: عبد الله بن مالك ابن بحينة الأسدي، قال علي: هو ابن مالك بن القشب من أزد شنوءة، وأمه بحينة بنت الحارث بن المطلب. قال عبد الرحمن الأعرج يحدث أنه سمع عبد الله بن بحينة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم احتجم بلحيى جمل من طريق مكة وهو محرم، وقال بعضهم: هو مالك ابن بحينة، والأول أصح. روى عنه ابنه علي بن عبد الله. (الإصابة في تمييز الصحابة: ٤/ ١٩)، و (الطبقات الكبرى: ٤/ ٣٤٢)، و (تهذيب الكمال: ١٤/ ٣٢٤). (١٤) رواه البخاري في صحيحه (٧٩٥)، كتاب الأذان، باب من لم ير التشهد الأول واجبا. ومسلم في صحيحه (٥٧٠)، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب السهو في الصلاة والسجود له. من حديث عبد الله ابن بحينة رضي الله عنه.