(٢) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة (٢/ ٢٦٢). (٣) هو: أبو جندل، عبيد بن حصين النميري من كبار الشعراء، وإنما لقب بالراعي لكثرة ما يصف الإبل في شعره، امتدح عبدالملك بن مروان، وعاصر جريرا والفرزدق، وكان يفضل الفرزدق فهجاه جرير، (ت ٩٠ هـ). يُنْظَر: سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاء (٤/ ٥٩٧)، الوافي بالوفيات (١٩/ ٢٨٣)، طبقات فحول الشعراء لابن سلام الجمحي (٢/ ٥٠٢). (٤) يُنْظَر: لسان العرب (٥/ ٦٠). (٥) السبد للشعر كاللبد للصوف، يقال له: سبد، يقال: ليس له سبد ولا لبد، أي: لا قليل ولا كثير. يُنْظَر: الصِّحَاح (٢/ ٤٨٣)، القاموس المحيط (١/ ٣٦٦). (٦) سورة البلد الآية (١٦). (٧) سورة الكهف الآية (٧٩). (٨) يُنْظَر: لسان العرب (١٣/ ٢١١). (٩) وان كان لعدم الشي ولاكن لايبلغ نصاباً "واما السفينه" ان السفينه كانت عاريه في ايديهم او بطريق الاجارة كذا في الجامع الصغير للقاضي كان غير مقدر بالثمن خلافا. (١٠) أخرجه الترمذي باب أن فقراء المهاجرين يدخلون الجنة قبل أغنيائهم من حديث أنس -رضي الله عنه- (٤/ ٥٧٧) وقال أبو عيسى: هذا حديث غريب، وأخرجه الْبَيْهَقِي في سننه باب الزهد وقصر الأمل من حديث أنس -رضي الله عنه- (٧/ ٣٤٠)، وقد صححه الشيخ الألباني في سنن الترمذي (٤/ ٥٧٧). (١١) يُنْظَر: الْحَاوِي (٨/ ٥٢٢)، الْمَجْمُوع (٦/ ١٨٧). (١٢) يُنْظَر: المَبْسُوط للسَّرَخْسِي: (٣/ ١٤)، بَدَائِعُ الصَّنَائع: (٢/ ٤٤). (١٣) في (ب): (فلايأخذه). (١٤) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١١٢). (١٥) قال النووي في الْمَجْمُوع (١٥/ ٤٧٠): أما الهاشميون فهم بنو هاشم بن عبد مناف واسمه عمرو، وسمى هاشما لهشمه الثريد أيام المجاعة ا. هـ. (١٦) سقطت في (ب). (١٧) كتاب المنتقى في الفقه الحنفي لمُحَمَّد بن مُحَمَّد بن أحمد، أبو الفضل المروزي السلمي البلخي، الشهير بالحاكم الشهيد، قاض، ووزير، كان عالم مرو، وإمام الحنفية في عصره، ولى قضاء بخارى، (ت ٣٣٤ هـ)، جمع فيه مصنفه نوادر المذهب الحنفي، بعد مطالعته في ثلاثمائة جزء مؤلف، والكتاب مفقود حسب ما ذكر ذلك الغزي في الطبقات السنية. يُنْظَر: الطبقات السنية (١/ ٤٥)، كشف الظنون (٢/ ١٨٥١)، الفوائد البهية (ص ٣٠٥). (١٨) في (ب): (وأجري). (١٩) يُنْظَر: الْمُحِيط الْبُرْهَاني (٢/ ٤٩٠).