(٢) في (أ) (ريحانيها) وفي (ب): (رعايتها) ولعل مافي (ب) هو الصواب لموافقته سياق الكلام. (٣) رَوَاهُ مسلم في صحيحه (٢٥٤٨)، كتاب البر والصلة والآداب، باب بر الوالدين وأنهما أحق به. من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-. (٤) رَوَاهُ الْبُخَارِيُ في الأدب المفرد (١٠٧ - ١/ ٥١)، من حديث عائشة -رضي الله عنها-. (٥) وللشافعي في المسألة قولين بالجواز وعدمه، والأصح حرمة النقل وعدم الإجزاء. يُنْظَر الْحَاوِي (٨/ ٤٨٢)، الوسيط (٤/ ٥٧١). (٦) سقطت في (ب). (٧) رَوَاهُ الْبَيْهَقِي في سننه الكبرى (١٣٥١٩ - ٧/ ٩) بلفظ (أن معاذ بن جبل -رضي الله عنه- قضى أيما رجل انتقل من مخلاف عشيرته إلى غير مخلاف عشيرته فعشره وصدقته إلى مخلاف عشيرته) وقال الألباني في تمام المنة (ص ٣٨٥): هذا منقطع بين طاوس ومعاذ فإنه لم يسمع منه. (٨) سورة التوبة الآية (٦٠).