(٢) في (ب): (لاتحاد). (٣) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة: (٢/ ٢٨٤، ٢٨٥). (٤) في (ب): (ولاالتسبب). (٥) المثبت هو من (ب) (التجدد التقديري هاهنا بالتجددالتقديري) وفي (أ) (التحددُ التقديري هاهنا بالتحددِ التقديري). (٦) رَوَاهُ الْبَيْهَقِي في سننه الكبرى (٧٩٣٥ - ٤/ ١٦١)، والدَّارقُطنيّ في سننه (٢/ ١٤١). قال الألباني في إرواء الغليل (٣/ ٣٣٠): حسن. (٧) يُنْظَر: بِدَايَةُ المُبْتَدِي (١/ ٣٧). (٨) في (ب): (كالاولاد) (٩) القن: قال ابن سيده وغيره: القن هو المملوك وهو الرقيق الكامل رقه الذي لم يحصل فيه شيء من أسباب العتق ومقدماته. يُنْظَر: كشاف القناع (١/ ٢) (١٠) التَّدْبيرُ: عِتْق العَبْدِ والأَمَة بعد الموت، سمي تدبيراً لوقوعه دَبْرَ الحياة وفي الحديث عن النبي -عليه الصلاة والسلام-: «المدَبَّرُ حُرٌّ من الثُلث». يُنْظَر: شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم (٤/ ٢٠٢٥). (١١) أم الولد هي التي ولدت من سيدها في ملكه. يُنْظَر: الْمُغْنِي (١٠/ ٤١١). (١٢) هو: عطاء بن أبى رباح القرشي، مولى أبى خثيم الفهري، واسم أبى رباح أسلم، كنيته أبو مُحَمَّد مولده بالجند من اليمن، ونشأ بمكة وكان أسود أعور أشل أعرج، ثُمَّ عمى في آخر عمره، وكان من سادات التابعين فقهًا وعلمًا وورعًا وفضلًا لم يكن له فراش إِلاَّ المسجد الحرام إلى أن مات سنة أربع عشرة ومائة، وقد قيل: إنه مات سنة خمس عشرة ومائة وكان مولده سنة سبع وعشرين. يُنْظَر: ثقات ابن حبان (٥/ ١٩٨)، التاريخ الكبير (٦/ ٤٦٣)، الجرح والتعديل (٦/ ٣٣٠). (١٣) يُنْظَر: المَبْسُوط (٣/ ١٨٥). (١٤) سبق تخريجه ص (٢٢٩). (١٥) سبق تخريجه ص (٢٣٣). (١٦) لفظه: " أن ابن عمر -رضي الله عنهما- كان يخرج صدقة الفطر عن كل حر وعبد، صغير وكبير، ذكر وأنثى، كافر ومسلم، حتى إن كان ليخرج عن مكاتبيه من غلمانه "، وقد أخرجه الدراقطني في سننه كتاب زكاة الفطر (٢/ ١٥٠) وقال: عثمان هو الوقاصي متروك ا. هـ.، وقال في ابن حجر في الدراية (١/ ٢٧٠): وفي إسناده عثمان الوقاصي وهو متروك ا. هـ. وذكره ابن الجوزي في الموضوعات (٢/ ١٤٩)، وأخرجه عبدالرزاق في مصنفه (٣/ ١٧٤)، باب ما قالوا في العبد النصراني يخرج عنه، ولفظه: عن الأوزاعي قال: "بلغني عن ابن عمر أنه كان يعطي عن مملوكه النصراني صدقة الفطر". (١٧) يُنْظَر: التلقين (١/ ٦٧)، الاستذكار (٣/ ٢٦٣). (١٨) يُنْظَر: المَبْسُوط للسَّرَخْسِي: (٣/ ١٨٦).