(٢) انظر: المبسوط (٤/ ٢٥) (٣) الأبطح: في الأصل مسيل واسع فيه دِقاق الحصى، وهو اسم لموضع بمكة، ينزل به الحاج إذا مرّ به، ويسمّى أيضًا بالمحصّب، والحصباء، والحصبة، والبطحاء، وخيف بني كنانة، والنزول فيه يسمّى بالتحصيب، وهو اليوم تقريبًا في منطقة بين المعابدة والجميزة. وقيل: المحصّب هو المكان الذي تنتظم فيه الجمرات الثلاث. انظر: طلبة الطلبة (٦٤)، المصباح المنير (٥١)، معجم لغة الفقهاء (١٧)، قاموس الحج والعمرة (٥٣)، معالم مكة (٢٥٢). (٤) عبارة: «وهو الأصح» مصطلح عند الحنفية يستعمل للترجيح بين الأقوال، وهو يُشعر بأن بقية الأقوال صحيحة، لكن الفتوى على أصحها. انظر: الكواشف الجلية (٧٢). (٥) أخرجه بنحوه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: البخاري: الحج، باب (٤٥) نزول النبي -صلى الله عليه وسلم- مكة (الفتح ٣/ ٤٥٣)، ومسلم: الحج، باب (٥٩) استحباب النزول بالمحصب (٢/ ٩٥٢). (٦) انظر: المبسوط (٤/ ٢٤). (٧) أثبته من (ب)، وفي (أ) لما. ولعل الصواب ماأثبته لموافقته سياق الكلام. (٨) انظر: مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر (١/ ٢٨١). (٩) في: (ب) اختلف. (١٠) انظر: المغرب في ترتيب المعرب (١/ ١٥٨).