[١٤٣١٤]، بلفظ: «إِذَا قَرَنْتَ بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ فَطُفْ طَوَافَيْنِ، وَاسْعَ سَعْيَيْنِ»، وذكره ابن حبان في "صحيحه" باب: [ذكر الخبر الآخر الْمُدْحِضِ قَوْلَ مَنْ زَعَمَ أَنَّ الْقَارِنَ يَطُوفُ طوافين ويسعى سعيين] (٩/ ٢٢٥). (٢) أخرجه مسلم: الحج، باب (٣٤) إهلال النبي -صلى الله عليه وسلم- وهديه (٢/ ٩١٥). (٣) العقيق: وادي يقع ببطن وادي ذي الحليفة، والعقيق كل مسيل ماء شقه السيل في الأرض. انظر: معجم البلدان (٤/ ١٣٩). (٤) أخرجه البخاري في "صحيحه" باب: [قَوْلِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم-: «العَقِيقُ وَادٍ مُبَارَكٌ»] (٢/ ١٣٥) برقم: [١٥٣٤]. بلفظ: «أَتَانِي اللَّيْلَةَ آتٍ مِنْ رَبِّي، فَقَالَ: صَلِّ فِي هَذَا الوَادِي المُبَارَكِ، وَقُلْ: عُمْرَةً فِي حَجَّةٍ». (٥) أخرجه الطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٢/ ١٥٤) برقم: [٣٧٢١] بلفظ: «أَهلوا، يَا آلَ مُحَمَّدٍ، بِعُمْرَةٍ فِي حَجَّةٍ». و أخرجه ابن حجر في "الدراية في تخريج أحاديث الهداية] باب: [بَاب وُجُوه الْإِحْرَام] (٢/ ٣٣) برقم: [٤٨٥]، وأخرجه أحمد في مسنده، (١/ ١٧٢)، برقم ٢٦٥٤٩، كما أخرجه ابن حيان برواية أحمد بن علي بن المثنى عن أبي خيثُمَّة المقري عن أبي علي سمعنا يزيد بن أبي حبيب عن عمران عن أم سلمة - رضي الله عنها - بنص: " يا آل محمد من حج منكم فليهل بعمرة في حجه، (٩/ ٢٣١)، برقم [٣٩٢٠].