(٢) أثبته من (ب). وفي (أ) المرعى ولعل الصواب ماأثبته لموافقته أصله في الهداية. (٣) متفق عليه: أخرجه البخاري في "صحيحه" باب: [لَا يُنَفَّرُ صَيْدُ الحَرَمِ] (٣/ ١٤) برقم: [١٨٣٣]، وأخرجه مسلم في "صحيحه" باب: [تَحْرِيمِ مَكَّةَ وَصَيْدِهَا وَخَلَاهَا وَشَجَرِهَا وَلُقَطَتِهَا، إِلَّا لِمُنْشِدٍ عَلَى الدَّوَامِ] (٢/ ٩٨٨) برقم: [١٣٥٥] (٤) انظر: المبسوط (٤/ ١٠٥). (٥) سبق تخريجه. (٦) انظر: المبسوط (٤/ ١٠٤). (٧) انظر: المبسوط (٤/ ١٠٥). (٨) انظر: بداية المبتدي (١/ ٥٤) (٩) حميد الدين الضرير علي بن محمد بن علي، حميد الدين الضرير من أهل رامُش -بضم الميم- قرية من أعمال بخارى من علماء الحنفية، كان إمامًا فقيهًا أصوليًا محدثاً متقنًا، تفقه على شمس الأئمة الكردري. وتفقه عليه جماعة منهم صاحب الكنز حافظ الدين النسفي. انتهت إليه رئاسة العلم بما وراء النهر. من تصانيفه: "الفوائد" حاشية على الهداية علقت على مواضع مشكلة؛ و"شرح المنظومة النسفية"، و"شرح الجامع الكبير". (الجواهر المضية: ١/ ٣٧٣)، و (الفوائد البهية: ص ١٢٥).