(٢) ساقطة من (ب). (٣) في حاشية (ب): قوله: «ثم ذكر الطهارة بلفظ الجمع» [كما قال] العلامة ابن كمال باشا في «شرح الهداية»: [أن الطهارة] مشتملة على أنواع مختلفة [حقيقة] وحكمًا، فقد وقفت على وجه اختيار المصنف الجمع [في الطهارات] بناء على أن في عبارة الجمع إشارة إلى تعدد أنواعها، وما يقال من أن دخول أداة التعريف معنى الجمعية فليس بعام، بل هو مخصوص بموضع النفي، نص عليه الإمام فخر الإسلام البزدوي في «أصوله» ولأن سلمنا عمومه بمواضع الإثبات أيضًا لكن [لا يشمل] المذكورة؛ لأن مدارها على إيراد صيغة الجمع لا على إرادة معناه فافهم، وبهذا التفصيل تبين فساد ما قيل ذكر الطهارة بلفظ الجمع ولم يوحد كما وحد الصلاة والزكاة». ما بين معكوفين في الأصل خرم، وقد أثبتها ليستقيم المعنى. (٤) في (ب): «فهي». (٥) أي: محمد بن الحسن وأبو يوسف -رحمهما الله-. (٦) في (ب): «الثلث». (٧) في (أ): «لا بطل»، والتصويب من (ب). (٨) أي: عشر أيام على قول أبي حنيفة: السابق. (٩) ساقط من (ب).