(٢) اللّفظ المستعار وهو المشبَّه به للدلالة به على غير معناه الموضوع له، وهو المشبَّه. ينظر: البلاغة العربية أسسها وعلومها وفنونها (ص: ٦٣٩). (٣) الباطل هو الذي لا يكون صحيحا بأصله وما لا يعتد به ولا يفيد شيئا. ينظر: التعريفات (ص: ٦١). (٤) وفي (ب): (يثبت). (٥) في (ب): (موجب). (٦) القسم بفتح القاف قسمة الزوج بيتوتته بالتسوية بين النساء. ينظر: التعريفات (ص: ٢٢٤) (٧) النفقة شرعا هي الطعام والكسوة والسكنى. ينظر: الدر المختار (٣/ ٥٧٢). (٨) العزل صرف المني عن المرأة خوف الحمل. ينظر: التعاريف (ص: ٥١٣). وحكمه الكراهة عند عامة العلماء ينظر: حاشية ابن عابدين (٣/ ١٧٥). (٩) في (أ): (لأنّه)، وفي (ب): (والأمة). (١٠) الكناية عند علماء البيان هي أن يعبر عن شيء لفظا كان أو معنى بلفظ غير صريح من الدلالة عليه لغرض من الأغراض كالإبهام على السامع نحو جاء فلان أو لنوع فصاحة نحو فلان كثير الرماد أي كثير القرى. ينظر: التعريفات (ص: ٢٤٠). (١١) يُنْظَر: الْمَبْسُوطِ (٥/ ١٠٨). (١٢) كتاب الْأَسْرَارِ لعبدالله بن عمر بن عيسى أبو زيد الدبوسي الحنفي، ينسب إلى دبوسية، وهي قرية بين بخارى وسمرقند، كان من أكابر فقهاء الحنفية، ويضرب به المثل في النظر واستخراج الحجج، برع في علم أصول الفقه، له عدة مؤلفات منهاهذا الْكِتَاب الْأَسْرَارِ وهو كبير جداً حقق منه كتاب المناسك في مصر وبقي الجزء الباقي منه مفقوداً (٤٣٠ هـ). يُنْظَر: تاج التراجم (١/ ١٩٢).