(٢) (الدِّرْهَم) جُزْء من اثْنَي عشر جُزْءًا من الْأُوقِيَّة، وَقطعَة من فضَّة مَضْرُوبَة للمعاملة. ينظر: المعجم الوسيط (١/ ٢٨٢). (٣) مسائل النوادر. وهي: مسائل مروية عن أصحاب المذهب، لكن لا في كتب ظاهر الرواية بل في كتب غيرها،، تنسب إلى محمد كالكيسانيات، والهارونيات، والجرجانيات، والرقيات، وإنما قيل لها غير ظاهر الرواية: لأنها لم ترو عن محمد بروايات ظاهرة صحيحة ثابتة. ينظر: كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (٢/ ١٢٨٢). (٤) سَوْدَةُ بِنْت زَمْعَةَ بْن قَيْس، أم المؤمنين، القرشية العامرية، تَزَوَّجَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- سَوْدَةَ فِي رَمَضَانَ سَنَةَ عَشْرٍ مِنَ النُّبُّوَةِ بَعْدَ وَفَاةِ خَدِيجَةَ، وَهَاجَرَ بِهَا. وَتُوُفِّيَتْ بِالْمَدِينَةِ فِي شَوَّالٍ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ، وقيل: في زمن عمر. يُنْظَر: تاريخ الإسلام (٢/ ١٦١)، أسد الغابة (٧/ ١٥٧)، الإصابة في تمييز الصحابة (٨/ ١٩٦). (٥) [المائدة: ٦]. (٦) [يوسف: ٣٦]. (٧) يَعْنِي: عِنَبًا. قَالَ: وَأَهْلُ عَمَّانَ يسمُّون الْعِنَبَ خَمْرًا. ينظر: تفسير ابن كثير (٤/ ٣٨٨).