انظر: الديباج المذهب في معرفة أعيان علماء المذهب (١/ ٨٢)، البداية والنهاية (١٠/ ١٧٤)، وفيات الأعيان (٤/ ١٣٥)، سير أعلام النبلاء (٨/ ٤٨). (٢) أخرجه أبو داود في سننه، كتاب الطلاق، باب في الظهار، ٢ (٢٢١)، و أخرجه الترمذي في سننه، أبو الطلاق واللعان، باب ما جاء في المظاهر يواقع قبل أن يكفر، (١١٩٩)، وقال الترمذي: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ، (٢/ ٤٩٤). (٣) سقطة من (ب). (٤) اللغو: الباطل من الكلام، ومنه اللغو في الأيمان لما لا يعقد عليه القلب. ينظر: (المغرب ص: ٤٢٥). (٥) الْعلَّة الطردية: فَهِيَ الْوَصْف الَّذِي اعْتبر فِيهِ دوران الحكم مَعَه وجودا فَقَط عِنْد الْبَعْض ووجودا وعدما عِنْد الْبَعْض من غير نظر إِلَى ثُبُوت أَثَره فِي مَوضِع بِنَصّ أَو إِجْمَاع. ينظر: (دستور العلماء ٢/ ٢٦٥).