(٢) في (ب) "مَمْلُوكَةٌ" وايضاً المبسوط للسرخسي (٧/ ١٠٣). (٣) هكذا في الأصل ولعل الصواب ما يزيله أي يزيل ملك المالية بقدر ما يزيله المالك لها. جاء في المبسوط: "وملك المالية يحتمل التجزؤ فإنما يزول بقدر ما يزيله. انظر: المبسوط للسرخسي (٧/ ١٠٣). (٤) انظر: المبسوط للسرخسي (٧/ ١٠٣). (٥) قوله " في نفسه " ساقطة في (ب). (٦) العِلَّةُ: السبب، يقال: هذا علة لهذا، أي سبب. انظر: لسان العرب (١١/ ٤٧١)، (عل)، المحكم والمحيط الأعظم (١/ ٩٥). وفي عرف الفقهاء: عبارة عما يجب الحكم به معه، وهي ما يتوقف عليه وجود الشيء ويكون خارجًا مؤثرًا فيه، وعلة الشيء: ما يتوقف عليه ذلك الشيء. انظر: التعريفات (١/ ١٥٤)، كشف الأسرار (٤/ ١٧١). (٧) كما قالوا: أي أبو يوسف ومحمد -رحمهما الله- ومن معهم في الدليل على قولهم، وكلمة "قالوا" هي في المبسوط "قال" (٧/ ١٠٤) والصواب: قالوا؛ لأن القول المخالف قائله ليس واحدا، ولفظ "قالوا" تستعمل عند ابي حنيفة -رحمه الله- فيما فيه اختلاف مشايخ المذهب. انظر: العناية (١/ ٣٩٩) البناية (٢/ ٤١٦)، الفوائد البهية للكنوي (ص ٢٤٢). (٨) الاستحقاق في اللغة: يقال استحق فلان الأمر: استوجبه. انظر: مختار الصحاح (١/ ٦٢)، المصباح المنير (١/ ٧٨)، كلاهما (حقق). وفي عرف الفقهاء: طلب الحق. انظر: البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة للطوري (٦/ ١٥١)، تبيين الحقائق (٤/ ٩٩). (٩) انظر: المبسوط للسرخسي (٧/ ١٠٤).