(٢) المشترين: في (ب) المشتريين، وهو الصواب. (٣) وحده: في (ب) "واحده " والصواب ما في (أ). (٤) " سوطاً " زائدة في (ب). وليس بها تغيير للمعنى. (٥) العدوان من الاعتداء التخطي ومجاوزة الحد. انظر: معجم لغة الفقهاء (١/ ٧٥). (٦) الباطل لغة: نقيضُ الحق. انظر: لسان العرب (١١/ ٦٦)، (بطل). وفي اصطلاح الحنفيةِ: الباطل هو الذي لم يكن منعقدا بأصله ولا بوصفه انظر: غمز عيون البصائر (٢/ ٢٧٤). وفي عرف الفقهاء: ما لا يكون مشروعا لا بأصله، ولا بوصفه. انظر: البحر الرائق (٦/ ٧٥). (٧) الحيلولة: مصدر من حال الشيء بيني وبينك: أي حجز. انظر: معجم لغة الفقهاء (١/ ١٨٩). (٨) الغصبُ في اللغةِ: أخذ الشيء ظلماً. انظر: لسان العرب (١/ ٧٦٠)، (غصب). وفي عرف الفقهاء: إزالة اليد المحقة بإثبات اليد المبطلة في مال متقوم محترم قابل للنقل بغير إذن مالكه. انظر: تبيين الحقائق (٥/ ٢٢٢). وعرف أيضاً بأنه: عبارة عن أخذ مال متقوم محترم بغير إذن المالك على وجه يزيل يده عنه. انظر: الجوهرة النيرة على مختصر القدوري (١/ ٣٣٨). (٩) انظر: المبسوط للسرخسي (٢٤/ ١٠٠). (١٠) فخر الإسلام هو الإمام علي بن محمد بن الحسين بن عبد الكريم بن موسى بن عيسى بن مجاهد أبو الحسن المعروف بفخر الإسلام البزدوي الفقيه الإمام الكبير صاحب الطريقة على مذهب أبي حنيفة، توفي يوم الخميس خامس رجب سنة اثنتين وثمانين وأربع مائة وحمل تابوته إلى سمرقند ودفن بها على باب المسجد، وبزدة قلعة حصينة على ستة فراسخ من نسف، ومن تصانيفه المبسوط، وشرح الجامع الكبير والجامع الصغير وله في أصول الفقه كتاب كبير مشهور ومفيد تعالى. انظر: الجواهر المضية في طبقات الحنفية (١/ ٣٧٢)، الوافي بالوفيات (٢١/ ٢٨٣، ٢٨٤).