(٢) هذا قولٌ لبعض بني سلول، وقيل: لسمر بن عمرو الحنفي من بني حنيفة، من شعراء الجاهلية ولقد أمرّ على اللئيم يسبني … فمضيت ثمت قلت لا يغنيني غضبان ممتلِيًا عليِّ إجابهُ … إني وربَّك سُخْطُهُ يُرضِيني انظر: البصائروالذخائر (٨/ ١١١) لأبي حيان التوحيدي، علي بن محمد بن العباس (ت نحو ٤٠٠ هـ)، تحقيق: د. وداد القاضي، الناشر: دار صادر- بيروت الطبعة الأولى ١٤٠٨ هـ - ١٩٨٨ م. وانظر: تراجم شعراء الموسوعة الشعرية (١/ ١٤٦٤). (٣) الحسن بن زياد اللؤلؤي الكوفي، صاحب أبي حنيفة كان إمامًا بالفقه، وقد روى له الحاكم في مستدركه وأبو عوانة في مستخرجه، (ت ٢٠٤ هـ). انظر: الفوائد البهية (ص ٦٠) وتراجم الأخبار (١/ ٣٠٨) والجرح والتعديل (٣/ ١٥) وسير أعلام النبلاء (٩/ ٥٤٣) رقم (٢١٢). (٤) في (ب): «لا يفسد». (٥) مبسوط شيخ الإسلام (١/ ٢٣) والمبسوط للسرخسي (١/ ٤٤) كليهما في باب الوضوء والغسل.