انظر: المغرب (١/ ٣٤٦)، الصحاح (٣/ ٩٥٦). اليمين الغموس هي: الحلف على أمرٍ ماضٍ، يتعمد الكذب فيه؛ فهذه اليمين يأثم بها صاحبها، ولا كفارة فيها إلا الاستغفار. وسميت غموسًا لأنها: تَغْمِسُ صاحبها في الإثم والنار. انظر: المبسوط للسرخسي (٨/ ١٢٧)، البناية (٦/ ١١٢)، اللباب في شرح الكتاب (٤/ ٣). (٢) اللَّغوُ: الباطِلُ من الكَلَام. وفي الأيمان: ما لا يُعقد عليه القلب كقول الإنسان في كلامه: لا والله وبلى والله. انظر: المغرب (١/ ٤٢٥)، مختار الصحاح (١/ ٢٨٣)، كلاهما (لغا)، البناية (٦/ ١١٥). (٣) "إذا" في (ب) إذ وكلاهما صواب. (٤) "إذا" في (ب) إذ وكلاهما صواب. (٥) انظر: المبسوط للسرخسي (٨/ ١٢٦). (٦) المنشور في فروع الحنفية للإمام شمس الدين أبي عبد الله محمد بن علي بن أبي القاسم بن أبي رجا القاعدي الخجندي. وهو غير مطبوع. انظر: كشف الظنون (٢/ ١٨٦١). (٧) انظر: المُغرَب في ترتيب المُعرَب (١/ ٥١٥): لأبي الفتح ناصر الدين بن عبد السيد بن علي المطرّزي توفي سنة عشر وست مائة للهجرة. (٨) انظر: البناية (٦/ ١١١).