(٢) هو عبد العزيز بن خالد التِّرمذيّ من أصحاب الإِمام أخذ عنه الفِقه من أقرَان نوح بن أبي مَريم حكاهُ صَاحب التَّعلِيم. انظر: الجواهر المضية في طبقات الحنفية (١/ ٣١٨)، تهذيب التهذيب (٦/ ٣٣٤)، تهذيب الكمال في أسماء الرجال (١٨/ ١٢٥). (٣) هو: الوليدُ بن أَبَانِ بنِ بُوْنَةَ أَبُو العبَّاسِ الأَصبهَانِيُّ الحَافِظُ، المُجَوِّدُ، العَلاَّمَةُ، صَاحِبُ (المُسْنَدِ الكَبِيْر) وَ (التَّفْسِيْر). انظر: سير أعلام النبلاء ط الرسالة (١٤/ ٢٨٨)، رقم (١٨٣)، ذكر أخبار أصبهان: (٢/ ٣٣٥ - ٣٣٤). (٤) هو إِسْمَاعِيل بن علي بن الْحُسَين بن محمد بن الحسن بن زنجويْه الرَّازِيّ أَبُو سعد السمان. انظر: الجواهر المضية في طبقات الحنفية (١/ ١٥٦) أورده (إسمعيل)، الطبقات السنية في تراجم الحنفية (ص ١٧٩). (٥) انظر: المبسوط للسرخسي (٨/ ١٣٦). (٦) قال الزيلعي في نصب الراية (٣/ ٣٠٠): غريب. وفي الوفاء بالنذر أحاديث منها: ما أخرجه البخاري (١١/ ٥٨٥)، كتاب الأيمان والنذور، رقم (٨٣)، باب النَّذرِ فيما لا يملِكُ وفي معصيةٍ، رقم الحديث (٦٧٠٠)، عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «من نذر أن يطيع الله فليطعه ومن نذر ان يعصي الله فلا يعصه». ا هـ ووافقه ابن الهمام، وقال ابن حجر في الدراية: (٢/ ٩٢)، رقم (٦٣٢) لم أجده. (٧) الحديث عن عُقْبَةَ بن عَامِرٍ، يقُول: سمعتُ رسول اللهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ: " إِنَّمَا النَّذْرُ يَمِينٌ، كَفَّارَتُهَا كَفَّارَةُ الْيَمِينِ " حديث صحيح، لكن بلفظ: "كفارة النذر كفارة اليمين" رواه مسلم (٢/ ١٢٦٥) كتاب النذر، رقم (٢٦) باب في كفَّارة النَّذر، رقم (٥)، رقم الحديث (١٦٤٥)، وهذا إسناد ضعيف، ابن لهيعة سيئ الحفظ، لكنه قد توبع، وباقي رجال الإسناد ثقات رجال الصحيح. انظر: مسند أحمد ط الرسالة (٢٨/ ٥٧٥) حديث عقبة بن عامر الجهني رقم الحديث (١٧٣٤٠)، وأخرجه الطبراني في "الكبير (١٧/ ٢٧٢) رقم (٧٤٦) من طريق أبي صالح الحراني، عن ابن لهيعة، بهذا الإسناد. وفي مسند أبي يعلى الموصلي (٣/ ٢٨٣) رقم (١٧٤٤). حكم حسين سليم أسد (المحقق): إسناده ضعيف.