(٢) كتب في هامش (ب): السَمْكُ: الارتفاع وهو كما قال كما في الصحاح (٤/ ١٥٩٢) (سمك الله السماء سمكا: رفعها، وسمك الشيء سموكا: ارتفع … وسمك البيت: سقفه). (٣) رواه البخاري في صحيحه (٣/ ٥٧) باب كسب الرجل وعمله بيده، ولفظ البخاري عن عائشة -رضي الله عنها- «كانَ أصْحَاب رسول الله -رضي الله عنه-، عُمّال أنفُسِهِم، وكان يكون لهم أرْوَاح، فقيل لهم: لو اغْتَسَلْتُم». (٤) رواه أحمد في المسند (٥/ ٣٠٨٧)، وابن ماجة (١/ ٣٤٤)، ضعفه الألباني انظر: الجامع الصغير (١/ ٧٠٧) برقم ٣٣١٨. (٥) ساقطة من (ب). (٦) انظر: المبسوط للسرخسي (١/ ٨٩، ٩٠) والمحيط البرهاني (٢/ ٩٢). (٧) لم أجده في مبسوط شيخ الإسلام ولا المبسوط للسرخسي. (٨) كتب فوقها: «وآخر». (٩) وقد ورد ذلك في حديث قيس بن عاصم -رضي الله عنه-، قال: «أتيت النبي -صلى الله عليه وسلم- أرِيْدُ الإسْلامَ فَأمَرَني أنْ اغْتَسِل بماء وسِدْرٍ» رواه النسائي (١/ ٥٤)، والترمذي (٢/ ٥٠٢، ٥٠٣) وأحمد (٥/ ٦١). ورواه أبو داود في سننه (١/ ١٢٩) برقم (٣٥٥) باب في الرجل يسلم فيمر بالغسل قال الألباني في تصحيحه لأبي داود (٢/ ١٩٣) برقم (٣٨٢) إسناده صحيح وقال الترمذي حديث حسن ووافقه النووي. وله شاهد من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- في قصة ثمامة بن أثال عندما أسلم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- أمره أن يغتسل أخرجه البيهقي (١/ ١٧١). قال الألباني في الأرواء (١/ ١٦٤): صحيح على شرط الشيخين، وقد أخرجا القصة دون الأمر بالغسل فانظر: «الفتح» (١/ ٤٤١، ١/ ٧١). (١٠) ساقط من (أ) والتثبيت من (ب).