(٢) في (ب) "متمكن". (٣) المزارعة لغة: مفاعلة من الزرع، والزرع له معنيان: أحدهما: طرح الزريعة وهي البذر، والمراد إلقاء البذر على الأرض. وثانيهما: الإنبات، والأول معنى مجازي، والثاني حقيقي. وشرعا: عند الحنفية هي عقد على الزرع ببعض الخارج من الأرض، والمخابرة: مرادفة لها، معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية (٣/ ٢٦٦ - ٢٦٧)، الهداية في شرح بداية المبتدي (٤/ ٣٣٧). (٤) تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق وحاشية الشلبي (٣/ ٢٧٥)، البناية شرح الهداية (٧/ ٢٣٣)، البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري (٥/ ١١٨). (٥) الكافي في فروع الحنفيةللحاكمالشّهيد محمد بن محمد الحنفي، المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة، جمع فيهكتب محمد بن الحسن (المبسوط)، وما في جوامعه، وهو كتاب معتمد في نقل المذهب، شرحه السرخسي في المبسوط. كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (٢/ ١٣٧٨). (٦) في (ب) "يمكن". (٧) البناية شرح الهداية (٧/ ٢٣٣). (٨) نص الهداية " … من غير عذر فعليه خراج الأعلى لأنه هو الذي ضيع الزيادة وهذا يعرف ولا يفتى به". الهداية في شرح بداية المبتدي (٢/ ٤٠٠). (٩) الزعفران: هذا الصبغ المعروف، وهو مِن الطيب. وروي عن النَّبي -صلى الله عليه وسلم- أنّه نهى أنْ يتزعفر الرجل، وجمعه بعضهم، وإنْ كان جنسًا، فقال جمعه زعافير. قال: الجوهري: جمعه زعافر مثل ترجمان وتراجم وصحصحان وصحاصح. الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية (٢/ ٦٧٠)، لسان العرب (٤/ ٣٢٤). (١٠) في (أ) "بعلم".