(٢) المحيط (١/ ١٣١). (٣) ساقطة من (أ) والتثبيت من (ب). (٤) في (ب): «شمس». (٥) تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق للزيلعي (١/ ٣٤). (٦) ساقطة من (ب). (٧) انظر: فتاوى قاضي خان (١/ ٢٥) فصل في الآسار. (٨) كتب في هامش (ب): «عرقه يفسد الماء دون الثوب». (٩) المحيط البرهاني (١/ ١٣١). (١٠) لم أجده في مبسوط شيخ الإسلام. (١١) زيفه: أي: ردئه، يقال: درهم زيف وزائف. انظر: النهاية لابن الأثير (٢/ ٣٢٥)، لسان العرب (٩/ ١٤٢) مادة [زيف]. ويوضح ذلك ماذكره في المتن أعلاه. (١٢) لم أجده في مبسوط شيخ الإسلام. (١٣) ساقطة من (ب). (١٤) ساقطة من (ب). (١٥) أخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ٢٠) باب سور الهر، بإسناد صحيح، عن ابن عمر -رضي الله عنهما-: «أنَّه كَان لا يتوضأ بِفَضْل الكَلْب والهرّ، وما سِوى ذلك فَليسَ به بأس» وعنه أيضاً: «لا تَتَوضَّأ وأمن سُؤر الحمَار ولا الكَلْبِ ولا السِّنّور». وأخرج عبد الرزاق في مصنفه (١/ ١٠٥) (٣٧٣، ٣٧٤) باب سؤر الدواب، عن ابن عمر -رضي الله عنهما-: «أنَّه كَانَ يَكره سُؤر الحمَار والكَلب والهرّ أنْ يتوضَّأ بفضْلهم».