(٢) يُنْظَر: العناية شرح الهداية؛ للبابرتي (٨/ ٢٥٣). (٣) [ساقط] من (أ) و (ج). (٤) يُنْظَر: الاختيار لتعليل المختار (٢/ ١٢٦). (٥) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٣/ ١٦٧). (٦) يُنْظَر: المبسوط؛ للسرخسي (١٧/ ٦٩). (٧) لم أقف على هذا الحديث في شيء من دواوين السنة، ووجدت أثر عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- وله أكثر من طريق، وقد خرَّج الشيخ الألباني رحمه الله طريقاً لهذا الأثر ومالَ إلى تصحيحه؛ وكذلك صححه ابن السكن، بينما ضعف الأثرَ العقيليُّ في الضعفاء رقم (١٦٥٩): قال العجلوني: قال عمر للذي كان يعرِّف عنده بعض الشهود: هل صحبته في السفر الذي يستدل له على مكارم الأخلاق فقال: لا قال ما أراك تعرفه انتهى. ثم قال النجم أيضاً: ولأثر عمر تتمة؛ فعند أبي القاسم البغوي بإسناد حسن والخطيب في الكفاية وغيرهم عن خرشة بن أبحر قال شهد عند عمر بن الخطاب رجل شهادة؛ فقال له: لست أعرفك ولا يضرك أن لا أعرفك فأت بمن يعرفك. فقال رجلٌ من القوم: أنا أعرفه. فقال بأي شيء تعرفه؟ قال: بالعدالة والفضل. قال: فهو جارك الأدنى الذي تعرف ليله ونهاره ومدخله ومخرجه؟ قال: لا. قال: فمعاملك في الدينار والدرهم اللذين يستدل بهما على الورع؟ قال: لا. قال: فرفيقك في السفر الذي يستدل به على مكارم الأخلاق؟ قال: لا. قال: لست تعرفه. ثم قال للرجل: ائت بمن يعرفك. ورواه ابن أبي الدنيا في الصمت بلفظ: أن عمر رأى رجلا يثني على رجل فقال: أسافرت معه؟ قال: لا. قال أخالطته قال: لا. قال: والله الذي لا إله إلا هو ما تعرفه. يُنْظَر: إرواء الغليل (٨/ ٢٦٠)، كشف الخفاء (١/ ٥٤٩ - ٥٥٠)، الضعفاء الكبير، للعقيلي (٧/ ٢١٣). (٨) [ساقط] من (ب). (٩) يُنْظَر: الاختيار لتعليل المختار (٢/ ١٢٦) (١٠) [ساقط] من (ج). (١١) في (أ) (المدّعي). (١٢) يُنْظَر: المبسوط؛ للسرخسي (١٧/ ٣٩). (١٣) يُنْظَر: إعانة الطالبين (٤/ ٢٤٢)، الحاوي في فقه الشافعي (١٦/ ٣٠٣). (١٤) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٣/ ١٦٧). (١٥) [ساقط] من (ب) و (ج). (١٦) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٣/ ١٦٨).