أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (٢٤/ ٣٥٦) حديث رقم ٨٨٥، السنن الكبرى للبيهقي (١٠/ ٥١٠). كتاب الميراث باب الميراث بالولاء حديث رقم ٢١٤٩٠: هذا مرسل، وقد روي من أوجه أخر مرسلا، وبعضها يؤكد بعضا. وأخرجه النسائي من وجه آخر: عن عبد الله بن شداد (أن أبنة حمزة أعتقت مملوكا لها فمات) فذكر الحديث وقال هذا أولى بالصواب. السنن الكبري للنسائي (٤/ ٨٦) كتاب البيوع توريث المولى مع ذي الرحم حديث رقم ٦٣٩٧. درجة الحديث: مرفوع وقيل مرسل. انظر: المعجم الكبير للطبراني (٢٤/ ٣٥٦). (٢) عن الحسن أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج إلى البقيع فرأى رجلا يباع فساوم به ثم تركه فاشتراه رجل فأعتقه ثم أتى به النبي صلى الله عليه وسلم فقال إني اشتريت هذا فاعتقته فما ترى فيه قال أخوك ومولاك قال ما ترى في صحبته قال إن شكرك فهو خير له وشر لك وإن كفرك فهو خير لك وشر له قال ما ترى في ماله قال إن مات ولم يدع وارثا فلك ماله هكذا جاء مرسلا. أخرجه البيهقي السنن الكبرى (٦/ ٢٤٢) كتاب الميراث باب الميراث بالولاء حديث رقم ١٢١٧٥. (٣) سبق تخريجه ص ٢٦٠. (٤) في (ب) فكان.