(٢) ينظر: المبسوط (٢٧/ ٣٢). (٣) ينظر: المبسوط (٢٧/ ٣٢). (٤) ساقطة من (أ) و (ج)؛ وإثباتها من (ب) هو الصواب. (٥) سبق تخريج الأثر ص ١٦٣ (٦) ينظر: المبسوط (٢٧/ ٣٠)، العناية (١٠/ ٣٥٦). (٧) وُلِدَ- رضي الله عنه -بِشِعْبِ بني هاشم قبل الهجرة بثلاث سنين، وتوفي النبي - صلى الله عليه وسلم -وهو ابن ثلاث عشرة سنة وقيل خمس عشرة سنة، كان وسيمًا جميلًا، مديد القامة، مهيبًا، كامل العقل، زكي النفس، من رجال الكمال، وَدَعَا لَهُ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -فَقَالَ: "اللهُمَّ فَقِّهْهُ فِي الدِّينِ، وَعَلِّمْهُ التَّأْوِيلَ"، وقد صحب النبي - صلى الله عليه وسلم -نحوًا من ثلاثين شهرًا، وروى عنه شيئًا كثيرًا، وله مفردات ليست لغيره من الصحابة لاتساع علمه، وكثرة فهمه، وكمال عقله، وسعة فضله، ونبل أصله، وله قرابة مع النبي - صلى الله عليه وسلم -فهو ابن عمه، إنه ترجمان القرآن وحبر هذه الأمة والمفسر لكتاب الله. ينظر: البداية والنهاية (١٢/ ٨٦)، سير أعلام النبلاء (٣/ ٣٤٥). (٨) ساقطة من (أ)؛ وإثباتها من (ب) و (ج) هو الصواب. (٩) في (ج): بالنقصان؛ وما أثبت من (أ) و (ب) هو الصواب. (١٠) ساقطة من (أ)؛ وإثباتها من (ب) و (ج) هو الصواب.